سبعُ سنين والشتاءُ
يدفئنا من برده
الدمع واليأس والأفكارْ
ولم أزل أرقب عودتكِ
ياقامةً زرعتْ
في صدري الأشعارْ
سبعُ سنين والشتاءُ
يدفئنا من برده
الدمع واليأس والأفكارْ
ولم أزل أرقب عودتكِ
ياقامةً زرعتْ
في صدري الأشعارْ
سبع سنين
وأنا على رصيف الأنتظار
أخاطبُ الأيامَ والشهور
أرددُ حكايةَ الأقدارْ
فما أنتِ رجعتِ
ولا بعدك قد كَبُرَالصغارْ
سبع سنين وأنا دون قرار
لعلها سيدةٌ
تجيئني بقبله أو باقة أزهارْ
يا إمرأه أحببتها
وأنا على الرصيف
لم أزل أنتظرُ القطارْ
تعبان .. بس ياتعب ؟
لمن ترد للصدكَ
وياك يسوه التعب
مساء الخير
مديلحك ياكل تمن وبامية لفة الفلافل بيده ويركض
6 أشهر راح يخلصن وراح نبدي ب6 أشهر الثانية
بابا
انت نجمه بالسما ﻻمونجمه انت قمر ويضوي انت الحياه الله ﻻيحرمنا من صوتك لويخفي صوتي من الحياة ووجودي قبل صوتك ياابي .
جعت
لا تشفئ الذكريات بالوقت
أنما يستبدلها بأخرى فقط