(قنبلة الأحرار المدوية)(ذكر اللـه):أن سيدنا موسي مصري!ولد في مصر!وتربي ببيت فرعون!وهاجر أم إسماعيل مصرية!لذا فالعرب واليهود مصريين!وأن المصريين أنقذوا سيدنا/ عيسي!والعائلة المقدسة!
<
(الإســـــــلام:هو السلام:ومصـر هي الوحيـدة القادرة عـلي صنع السلام بين اليهـود والمسلمين!) لأنها مذكورة في التوراة!والإنجيل!والقرآن!499 مرة!كأول دولة!وأول إمبراطورية!باركهـا اللـه وأنشـأ من أجدادها ديانات اليهـودية والإسـلام!وأنقذ بها سيدنا/ المسيـح والعائلة المقدسة للأتي:
أولاً: لقد قال العرافون للملك/ الفرعون:سيولد طفل في مصر ينزع عنك ملكك وعظمتك!فقتـل كل طفل
يولد!فأوحي اللـه للسيدة/ أم موسي ( المصرية) أن تضع موسي في الجـب وتلقي به في النهـر! ثانياً: فوجـده الجنـد!وسـلمـوه لـزوجـة فرعـون التي تبنتـه وربتـه في القـصـر!وأحضـرت له كل
المرضعات فرفضها!ولم يقبـل غير أمـه!فعاشـت معه في القصر!ونعمت بفضل اللـه بتربيته! ثالثاً: عـندما كبـر مـوسـي كلمه اللـه علي جـبـل الطـور في سينـاء!وأرسله ليهـدي فرعـون!
وحصنه بمعجزات!وعندما انتصر علي فرعون!انضمت له حاشية فرعون وسحرته وعبيده(أجداد المصريين)فضرب بعصاه فتحول البحر إلي طريق لسيناء!ثم عاد الطريق إلي بحر فغرق فرعون وجنوده
قال تعالي:وَأَوْحَيْنَا إِلَىٰ أُمِّ مُوسَىٰ أَنْ أَرْضِعِيهِ ۖ فَإِذَا خِفْتِ عَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ فِي الْيَمِّ وَلَا تَخَافِي وَلَا تَحْزَنِي ۖ إِنَّا رَادُّوهُ إِلَيْكِ وَجَاعِـلُوهُ مِنَ الْمُرْسَلِينَ ـ وقال تعالي: وَقَالَتِ امْرَأَةُ فِرْعَـوْنَ قُـرَّةُ عَـيْنٍ لِي وَلَكَ لَا تَقْـتُلُوهُ عَـسَى أَنْ يَنْفَعَـنَا أَوْ نَتَّخِذَهُ وَلَدًا وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ ـ وقال تعالي:وحَرَّمْنَا عَلَيْهِ الْمَرَاضِعَ مِنْ قَبْلُ فَقَالَتْ هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَى أَهْلِ بَيـْتٍ يَكْفُـلُونَهُ لَكُمْ وَهُمْ لَهُ نَاصِحُونَ،فَرَدَدْنَـاهُ إِلَى أُمِّـهِ كَيْ تَقَرَّ عَـيْنُهَا وَلَا تَحْزَنَ وَلِتَعْلَمَ أَنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (وقال تعالي: إِنِّي أَنَا رَبُّكَ فَاخْلَعْ نَعْلَيْكَ إِنَّكَ بِالْوَادِ الْمُقَدَّسِ طُوًى) وقال تعالي:وَقَالَ مُوسَى يَا فِرْعَوْنُ إِنِّي رَسُولٌ مِّن رَّبِّ الْعَالَمِينَ قال تعالي: وَجَاءَ السَّحَرَةُ فِرْعَوْنَ قَالُواْ إِنَّ لَنَا لأَجْرًا إِن كُنَّا نَحْنُ الْغَالِبِينَ،قَالَ نَعَمْ وَإِنَّكُمْ لَمِنَ الْمُقَرَّبِينَ قَالُواْ يَا مُوسَى إِمَّا أَن تُلْقِيَ وَإِمَّا أَن نَّكُونَ نَحْنُ الْمُلْقِينَ قَالَ أَلْقُواْ فَلَمَّا أَلْقَـوْا سَحَرُواْ أَعْـيُنَ النَّاسِ وَاسْتَرْهَبـُوهُمْ وَجَاؤُوا بِسِحْـرٍ عَـظِيمٍ وَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَـى أَنْ أَلْقِ عَصَـاكَ فَإِذَا هِيَ تَلْقَـفُ مَا يَأْفِكُـون فَـوَقَعَ الْحَـقُّ وَبَطَـلَ مَا كَانُـواْ يَعْـمَلُـون فَغُلِبُـواْ هُـنَالِكَ وَانقَلَبُـواْ صَاغِـرِينَ وَأُلْقِـيَ السَّحَـرَةُ سَاجِدِيـنَ قَالُواْ آمَنَّـا بِـرَبِّ الْعَالَمِيـن رَبِّ مُوسَـى وَهَـارُون قَالَ فِرْعَـوْنُ آمَنتُـم بِهِ قَبْـلَ أَن آذَنَ لَكُمْ إِنَّ هَذَا لَمَكْرٌ مَّكَرْتُمُـوهُ فِي الْمَدِينَـةِ لِتُخْرِجُـواْ مِنْهَا أَهْلَهَا فَسَـوْفَ تَعْـلمُونَ لأُقَـطِّعَـنَّ أَيْدِيَكُمْ وَأَرْجُلَكُم مِّنْ خِلافٍ ثُمَّ لأُصَلِّبَنَّكُمْ أَجْمَعِين وقال تعالي: قَالَ مُـوسَى لِقَوْمِهِ اسْتَعِـينُـوا بِاللَّهِ وَاصْبِـرُواْ إِنَّ الأَرْضَ لِلَّهِ يُورِثُهَـا مَن يَشَـاء مِنْ عِبَادِهِ وَالْعَاقِبَـةُ لِلْمُتَّـقِـيـنَ وقال تعالي:وَاسْتَكْبَـرَ هُـوَ وَجُنُـودُهُ فِي الْأَرْضِ بِغَـيْـرِ الْحَـقِّ وَظَنُّـوا أَنَّهُـمْ إِلَيْنَـا لَا يُـرْجَعُـونَ ،فَأَخَذْنَـاهُ وَجُنُـودَهُ فَنَبَذْنَاهُـمْ فِي الْيَـمِّ فَانْظُـرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَـةُ الظَّالِمِيـنَ ـ وقال تعالي: وَلَقَدْ آَتَيْنـَا مُوسَـى الْكِتَـابَ مِنْ بَعْدِ مَا أَهْـلَكْنَا الْقُرُونَ الْأُولَى بَصَائِرَ لِلنَّاسِ وَهُدًى وَرَحْمَةً لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ) (صدق اللـه العظيم) * لذا أسست الديانة اليهودية من المصريين(سيدنا/ موسي وسحرة فرعون وحاشيته وعبيده! المصريين!)
*وأصل الإسلام مصري فالأميرة/هاجر(التي سباها الهكسوس)زوجة سيدنا/ إبراهيم وأم إسماعيل أبو العرب! قال تعالي: رَّبَّنَا إِنِّي أَسْكَنتُ مِن ذُرِّيَّتِي بِوَادٍ غَـيْرِ ذِي زَرْعٍ عِـندَ بَيْتِـكَ الْمُحَرَّمِ رَبَّنَا لِيُقِـيموا الصَّـلَاةَ وقال تعالي: الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي وَهَـبَ لِي عَلَى الْكِبَرِ إِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ إِنَّ رَبِّي لَسَمِيعُ الدُّعَاءِ وقال تعالي: رَبَّنَا وَاجْعَلْنَا مُسْـلِمَيْـنِ لَكَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِنَا أُمَّةً مُسْلِمـَةً لَكَ وَأَرِنَـا مَنَاسِكَنَـا وَتُـبْ عَلَيْنَـا إِنَّكَ أَنْتَ التَّـوَّابُ الرَّحِيـمُ وقال تعالي:وَإِذْ جَعَلْنَا الْبَيـْتَ مَثَابَةً لِّلنَّـاسِ وَأَمْنـاً وَاتَّخِـذُواْ مِن مَّقَـامِ إِبْرَاهِـيمَ مُصَلًّى وَعَهِـدْنَا إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ أَن طَهرَا بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَالْعَاكِفِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ)(ثم تزوج الرسول بمصرية!)*أن أصول اليهود والعرب مصريين!وأن مصر الوحيدة القادرة علي صنع التعايش بينهم للقضاء
علي تطرف الصهيونية!والقاعدة!وداعش وأعداء اللـه!لذا سوف اتهم بالخيانة!النائب/محمد فريد زكريا