وأنا لم أدعو على أحد أبدا بالعكس أن أدعو لهم ان يمتعمهم الله بدنياهم ويعطيهم من خيرها حتى يرضوا
هم لا يؤمنوا بالأخرة والبعث والجنة هم لا يؤمنوا إلا بالدنيا فهي جنتهم ودنيتهم واخرتهم
أما الدعاء بالهداية فأدعوها للمسيحي واليهودي ولمن يؤمن بوجود الله أما من ينكر وجود الله استكبارا وعلوا فلن تكون له ولا يريدها هو أيضا
أما دعوته فكما قال أخي كرار الحسيني لن أتعب نفسي بمناقشة عقول ترفض الحق لأنه حق
الملحد عزيزتي اختار طريقه وهو يرى الهاوية امامه ولكنه سار فيها كبرا وغرورا سار فيه لأنه لا يريد أن يشترك مع المؤمنين في طريق سار فيه عنادا وجحودا فليتحمل اختياره والله الهادي لسواء السبيل