النتائج 1 إلى 5 من 5
الموضوع:

عشرة أساليب كي يظل الحب ضيفاً دائماً بينكما

الزوار من محركات البحث: 1 المشاهدات : 674 الردود: 4
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    من المشرفين القدامى
    تاريخ التسجيل: July-2012
    الدولة: كربلاء المقدسة
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 11,163 المواضيع: 5,323
    التقييم: 4095
    المهنة: خط ورسم
    موبايلي: iphone 5
    آخر نشاط: 13/April/2013

    عشرة أساليب كي يظل الحب ضيفاً دائماً بينكما

    مع بداية الحياة الزوجية
    عشرة أساليب كي يظل الحب
    ضيفاً دائماً بينكما

    المرأة الذكية تعرف كيف ومتى تطلب من زوجها بعض حاجاتها أو مالا لنفقاتها الخاصةمحاولة أحد الزوجين فرض السيطرة على الآخر تضر الحياة الزوجية خاصة عندما تكون الزوجة صاحبة شخصية استقلالية دعي شريك حياتك يعلم بشكل واضح تماما أنك تحبّينه وتحترمينه فعلا فهذا الحب وهذا الاحترام هما الضمان الأكيد لعلاقة سعيدة ومستقرة يجب ألاّ يعرف الأهل بدواخل العلاقة الزوجية إلا إذا استعصت الأمور على الحل وليس من الضروري أن تعرف الأم بكل ما يجري في منزل ابنها أو ابنتها
    ها أنت تسعدين ببداية حياتك الزوجية حيث يرفرف الحب فوق عشك الجميل وتتمنين أن تظل تلك اللحظات دائماً. اليك هذه النصائح التي قد تساعدك على تحقييق ذلك:


    صورة توضيحية
    الحب
    هو تلك الحالة التي تصبح فيها سعادة شخص آخر ضرورية لك، فالزوج يحتاج دائماً أن يشعر أن زوجته تثق به وبإمكانياته، وبقدرته على القيام بالأعمال المطلوبة منه، وهو يريد أن يشعر بهذا من خلال العمل والمواقف وليس أيضا من خلال الكلام. وتتجلى هذه الثقة أيضا من خلال اعتقاد الزوجة أن زوجها يبذل جهده مخلصا في سبيل راحتها وسعادتها بينما تحتاج الزوجة أن تشعر أن زوجها يقوم برعايتها من خلال إظهار الإهتمام بمشاعرها وأحاسيسها، وهي تحتاج أن تشعر أن لها مكانة خاصة عند زوجها. تلبية إحدى هاتين الحاجتين المختلفتين عند أحد الزوجين من شأنه أن يلبّي الحاجة الأخرى عند الطرف الأخر، فعندما تثق الزوجة في قدرة زوجها فإنه يصبح أكثر رغبة في رعايتها وخدمتها، وكذلك عندما يقوم الزوج برعاية زوجته فإنها تصبح أكثر قدرة على الثقة العميقة به وبإمكانياته.
    التخطيط لمستقبل العلاقة
    يذكر الدكتور "جريج جولدنر"، مدير مركز الدراسات للعلاقات عن بعد أن "الفرق بين الأزواج الذين ينجحون والذين لا ينجحون يكمن في كلمتين "القواعد الأساسية"، فوفقا للدراسات فإن 70% من الأزواج لم يتوقعوا النتائج أو يتحدثوا عن الخطط المستقبلية وكيفية التعامل معها خلال الستة أشهر الأولى من العلاقة الزوجية وهذه نقطة مهمة جدا.
    احترام الآخرين
    من المهم على الدوام سلوك سبيل احترام الآخرين. دعي شريك حياتك يعلم بشكل واضح تماما أنك تحبّينه وتحترمينه فعلا، فهذا الحب وهذا الاحترام هما الضمان الأكيد لعلاقة سعيدة ومستقرة.
    التخلص من النكد
    يتمنّى الأزواج على الدوام التخلص من بضعة أشياء، من جملتها النكد والكبت الذي يسلبهم حرياتهم، ويقف على رأس كل تلك الأماني، أمنية التخلص من عصبية الزوجة التي يرتفع صراخها – خاصة على الأطفال – لأمور تافهة، وخاصة إذا كانت تلك الزوجة قد قالت لزوجها ذات مرة "يا ليتني كنت تزوجت فلانا واستشعرت السعادة"، لأن الرجل يشعر بعد هذا الكلام بحالة من الانفصال والابتعاد الدائم عن زوجته.
    عدم فرض السيطرة
    محاولة أحد الزوجين فرض السيطرة على الآخر تضر الحياة الزوجية، خاصة عندما تكون الزوجة صاحبة شخصية استقلالية، ويؤكد علماء النفس أنه في استطاعة كلا الزوجين أن يجعلا حياتهما الزوجية الممتدة تجربة مشتركة يخوضانها معا، ببذل كل منهما العطاء والحنان من أجل الشريك الآخر دون الدخول في مباريات لإثبات من يتمتع بالشخصية القوية ومن هو صاحب الكلمة المسموعة في البيت.
    الوضوح التام مع النفس
    فيما يتعلق بالمشكلات، يجب التزام الوضوح التام مع النفس، فعدم التزام الوضوح والشفافية يؤدي إلى تصاعد المشكلات مما يؤدي بدوره إلى تدمير العلاقات الحميمة بين الطرفين. إذا شعرتما أن العلاقة لا تسير على ما يرام فاعلما أنها كذلك، أو عادة ما تكون كذلك، ولا تحاولا إقناع نفسيكما بعدم وجود المشكلات، هذا يجعلكما أكثر قابلية لمواجهة المشكلات بشجاعة وعدم المبالغة فيها أو عدم إعطائها حق قدرها.
    الصمت المؤقت والمزمن
    هناك فرق بين الصمت المؤقت والمزمن، فالصمت المؤقت يكون في أوقات الخلافات وهذا شيء حميد. ويُفضَّل ألاّ يطول مثل هذا النوع من الصمت ولكن يجب المناقشة وتعرية المشكلة تماما حتى يمكن القضاء على جذورها وتستأنف الحياة الزوجية الطبيعية. أما الصمت المستعصي (المزمن) فيكون بمثابة المسمار الأول في نعش الحياة الزوجية، وهنا يكون القلب قد فقد البوصلة فيحتار ويسير أحيانا بمسارات خاطئة قد تزيد من حالة البرود العاطفي بين الزوجين، فيصنع حائلا بينهما ويحوّل الحب إلى نفور ويتحول الزواج من سكن ومودة إلى مباراة من مباريات الضربة القاضية وتكون الصعوبة في إمكانية عودة الحب من جديد بينهما، فقد فقدت العلاقة بينهما صفة الامتنان والمودة، ولا بد من معرفة سبب هذا النفور الذي أدى إلى هذا الصمت الزوجي بينهما فلا بد من جلسة ودية وصافية في مكان مريح ووقت مناسب حتى يتم تذويب ما علق بالنفوس من تراكمات.
    قضاء الوقت الكافي
    يقول خبراء علم الاجتماع أن الزوج والزوجة اللذان يشعران أنهما لا يقضيان وقتا كافيا في صحبة أحدهما الآخر يمكنهما إيجاد وسيلة للاندماج بالقيام بالأعمال المشتركة لصالح أسرتهما، فإحساس الزوجة أن الزوج يشاركها في بعض الأعباء الأسرية يشعرها أنه يتعاطف معها.
    الجمال الخارجي والداخلي
    في بداية الزواج أكثر ما يشغل الزوج هو جمال زوجته، ولكن بعد مضيّ مدة قصيرة يركز جُلّ اهتمامه على كلامها. وإذا أصبح على استعداد للقول أن "زوجتي وإن لم تكن جميلة إلا أنها نديمة جيدة وكلامها جميل" فلتعلم الزوجة حينذاك أنها محبوبته ومعشوقته الدائمة.
    الطلبات وتلبية الإحتياجات
    من أهم أسباب الود بين الزوجين أن تطلب الزوجة من زوجها بين الحين والآخر شيئا في حدود طاقاته وإمكانياته، لأن مثل هذا الأمر يعدّ أسلوبا فعالا لإيجاد الألفة والمحبة ويؤدي إلى توطيد أواصر الرحمة. وفضلا عن ذلك فإن شعور الرجل بحاجة المرأة إليه يرضي طموحه ويرى فيه نوعا من الإعتبار لشخصه ولاهتمام المرأة به. فالمرأة الذكية تعرف كيف ومتى تطلب من زوجها بعض حاجاتها أو مالا لنفقاتها الخاصة.
    عدم الإستعانة بالأهل لحل المشاكل
    من أهم الأمور التي يتميّز بها الأزواج السعداء أنه عندما تتعقد الأمور بينهما لا يتصلان فورا بالأهل لحل المشكلة، ذلك أنه في بداية العلاقة الزوجية لا يزال الزوجان متعلقين بحياتهما السابقة في منزل العائلة ويشعران بالحاجة إلى الذهاب للزيارة بكثرة، لكن مع الوقت وتوطّد العلاقة تبدأ هذه الزيارات بالتباعد، ولكن يجب ألاّ يعرف الأهل بدواخل العلاقة الزوجية إلا إذا استعصت الأمور على الحل، وليس من الضروري أن تعرف الأم بكل ما يجري في منزل ابنها أو ابنتها لأن ذلك يزيد من الضغوط على العلاقة.

  2. #2
    المحامية
    تاريخ التسجيل: June-2012
    الدولة: from baghdad
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 3,785 المواضيع: 475
    صوتيات: 6 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 1024
    مزاجي: هادئ
    المهنة: lawyer
    أكلتي المفضلة: What eaten with good things
    موبايلي: iphone
    آخر نشاط: 12/August/2022

  3. #3
    من المشرفين القدامى
    دائمة الطفولة
    تاريخ التسجيل: October-2011
    الدولة: كوردستان
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 25,111 المواضيع: 2,053
    صوتيات: 11 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 10918
    مزاجي: زي العسل
    أكلتي المفضلة: دولمة
    آخر نشاط: 7/July/2014
    شكرا ع الموضوع عاشت ايديك

  4. #4
    من المشرفين القدامى
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة loly مشاهدة المشاركة
    الف شكر للعزيزة لولي

  5. #5
    من المشرفين القدامى
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بـاران مشاهدة المشاركة
    شكرا ع الموضوع عاشت ايديك
    شكرا للعزيزة باران

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال