اختي الكريمة دمعة انا اخالفك ببعض الكلمات .
المرأة كيان وعاطفه ولولا المرأة لماكنا نحن وهي نصف المجتمع اماسمعتي (الجنة تحت اقدام الامهات ) فكيف لنا ان ننفي دور المرأة في حياتنا
لالالا اختي الدمعة انتن رياحين الحياة لكن تحياتي جميعا
اختي الكريمة دمعة انا اخالفك ببعض الكلمات .
المرأة كيان وعاطفه ولولا المرأة لماكنا نحن وهي نصف المجتمع اماسمعتي (الجنة تحت اقدام الامهات ) فكيف لنا ان ننفي دور المرأة في حياتنا
لالالا اختي الدمعة انتن رياحين الحياة لكن تحياتي جميعا
شكرا للموضوع
المرءه نصف الرجل
والكاتب يعبر عن استهانته لضعف شخصيته
وان في القرآن سوره باسمها سوره النساء وان الجنة تحت قدمها فماذا يجيب هذا المستهزئ عن هذا
لا نقبل ابد بكل مايشين المرءه وكذا الرجل فلكل له صفاته الجسديه واحاسيسه العاطفيه التي وضعها الله عز وجل .
وشكرا
المرأة يشكل نصف المجتمع فلا يمكن الاستهانه به او تجاهله
اما ما يدور في المجالس فهذا لا يعني انهن بيهن خلل او نقص فهناك ايضا مجالس للنساء ويأتن بالكلام عن الرجال وهذا واقع وليس من الخيال
شكرا للموضوع
تحياااتووو
لم تستهينون بالمرأة!؟
كل قاعدة ولها شواذ ومن يستهين بالمرأة لا ذوق له ولا احساس وتعتبر حياته حياة سلبيه على المجتمع...
لم تستصغرونها وتستحقرون دموعها!؟
حالة الاستصغار تاتي من افعال المرأة وقابليتها في التأقلم مع الحياة سواء كانت حياة زوجية او اجتماعية...
لم تكون الأحاديث عن النساء تسلية مجالسكم! .!؟
اقوال جاهلية
ولم دائما ينحاز الكمال لكم.!؟
الرجال قوامون على النساء...
هي سلطة الرجل لا أكثر .. شكراً لك دمعة حرة على الموضوع .. خالص الود
لم تستهينون بالمرأة!؟
لم تستصغرونها وتستحقرون دموعها!؟
لم تكون الأحاديث عن النساء تسلية مجالسكم! .!؟
ولم دائما ينحاز الكمال لكم.!؟
المرآه--
هى الأم والحبيبه والأخت والأبنه والوطن
هى كل من يزيل هم ويبدله الى شجن
..هى المأوى والدفء لمن ليس له سكن
عذرا اختي العزيزة فانا بعيد كل البعد عن هؤلاء
لست ابدا من من يمتلك الجرأءة حتى يهيلها !
فانا بالعكس تماما
اما بخصوص رايي بهم فهؤلاء مجردين تماما من اي عاطفة
من اي مشاعر
من اي قلب
هؤلاء من النوع الذي ان حاولت وصفهم فان اناملي تنشل من اول كلمة غير قادر على الوصف
هؤلاء من هو بعيد عن المشاعر مجرد من الفكر و مجرد من الفهم مجرد من العقل مجرد من الثقافة مجرد من الدين مجرد من اي شكل من اشكال الجمال ! مثل هؤلاء ماهم الا حثالة المجتمع و هو لا يعلم !
أختي فمولاتي فأبنة العمِ الحـــــرة العـلوية
ها أنا ادخل واستسمحكي الكلام!
وكأننا اليوم في عتاب مع الرجل:
وهذه كلماتي وان تشابهت مع روايتي
هكذا تكلم إبليس، ليلة الحادي عشر
التي تكتب مباشرة على الدرر وحصرا وبتفاعلكم فقط ومن دونه لكان الامر في علم الله!
وهذه هي كلماتي انا محمد ادهم البيات:
هو الرجل الذي يتزوج رباعا، هو الذي خلق أولاً، هو والذي لم يكن ضلعاَ أَعوجاً، في مكة كان يؤد بناته الصغار!
أنتي طيبة لدرجة، اشعر بها عليكِ بالشفقة!
لكنها ليست شفقة جارحة، فلا تتحاشيني و لا تخافيني!
لا يمكنني حتى أن اتخيل درجة السذاجة، فكثيراتُ نساء العالم الساذجات، لكنكِ ساذجةُ قديسة!
وهنا الشفقة تغص في حلقي!
إنما شفقتي على نفسي أنا: فأنا سازج مع الرعب ذلك الرجل!
ولن احضى بالفردوس الذي سيركع تحت اقدام الكثيراتِ من نساء العالم!
فقد قيل: الجنة تحت أقــــدام الامهات!
هل قلتي تاب!
لو تاب يا طيبة القدسية يا إمرأة:
لم اكن لاعيش رعب اللحظات الاخيرة!
أنه يستعبدكِ
لكنكِ انتِ من سيركع تحت قدميكِ جائزة الخالق!
فهل توبةً هذا ما تسمينه يا سيدتي قدسية الفضائل!
لو تاب!
لو فتح قلبه لله الغفور الرحيم!
وقد قيل:
ان الله يحب التوابين!
لكنت قد فرحت فرحاً عظيما!
لان ميعاد حسابي لكان قد اصبح مرة اخرى امرا من الغيب!
ولعملت على ان يظل الرجل قديسا!
فلعله يعمر الارض، ويطيل الحين! فقد امهلني ربي الى حين!
هل تقرأين: هل تعيين؟
هل ستدخلين الجنة، فقط لكونك طاهرة، كالملائكة حتى لو عذبتهم الشياطين!
أنت يا إمراة،
غالباً ما اجدكِ:
أما!
وأقول:
ياالله! انت الغفور الرحيم!
إعفو عني!
أنا لا اريد جهنم!
لقد عصيت حكمتك!
لكني اسمع كلامك بين الحين والحين!
من أمهاتٍ يتلون قرأنك!
واراها مخلوقتك المسكينة!
الام!
وانت تبشرها بجنة تحت اقدامها!
لا لن احثها على معصيتك
يا الله!
لان الام، وإن عصت! ستظل أما!
ولانك الله، وستظل ربي!
ولاني اطمع في مغفرتك يا الله!
وها انا سيدتي في رمزية الاستسمــــا ـــح
اطلب المغفرة منكِ
محمد بن زهرة بنت نجية من ال صالح!
غفرانكِ أُمــــاه فالله وعدكــــن بالجنة!
وقيل:
رضــــى الله من رضــــى الوالدين!
رحمة كنتِ بصلتكِ وحملكِ وهن تسع صعاب!
واللهي انتِ مقدسة حتى في زمن الخراب!
المغفرة والعفو والصفح، لكل أمهاتنا ولكل أخت، لكل زميلة، لكل قريبة، وقبلهن من كل غريبة!
والله على ما اقول شهيد!
لكِ أيتها المرأة تدين البشرية بوجودها وديمومتها!
دمتي سلاما ومحبة ورحمة من الله
لي انا الرجل مخلوق الله الضعيف!
محمد
الرقمي
سلامي ومحبتي، لا سلاح،لااحقاد
في البداية أطلعت على التساؤلات التي طرحتيها في هذا الموضوع ... ولكن هذه التساؤلات حملت بعض الضبابية و سأوضح بقليل من الكلمات ما اقصد ,,, و سأجيب عن بعض التساؤلات حسب شخصيتي أنا
ليس هناك اغلى من دموع النساء !
ليست كل النساء دموعها غالية فهناك نساء لو كانت دموعها بعدد حبات المطر ..فأنها رخيصة ...و هناك من جزء من دمعتها يساوي الكثير بالنسبة لي
فالدمعة تنهمر محمله بكحل channel وماسكارا Dior تعبُر خدوداً مطليه ب بلاشر D&G لترتطم بشفاه ترعاهاا YSL
^ فخامه ياحبيبي فخامة <:)>
يعني أقل دمعہِِ بـ70 دينار <:)>
إنها مما وصلني وأضحكهن لكنه استوقفني
أثار في الكثير من التساؤلات
لم تستهينون بالمرأة!؟
من المقصود بضمير الغائب (الرجال)؟ أن كانوا كلهم فهذا ظلم ... و ان كانوا جزئهم: نأتي الى المستهان بها: لماذا أستهين بها هل هي مقصرة أم لا
ان كان لا ... بلا شك سيكون التقصير على الجزء المذكور من الرجل.
لم تستصغرونها وتستحقرون دموعها!؟
لا أعلم بما تقصدين بالأستصغار! فهناك من تصغر شأنها بيدها و فعلها و هناك من يعلو شأنها
لم تكون الأحاديث عن النساء تسلية مجالسكم! .!؟
لا فليس أحاديث النساء تسلية مجالسي و ربما يقول البعض ( صار براسنة خير) لكن من يعرف مجالسي ومجالس اصحابي يفهم مقصدي.
ولم دائما ينحاز الكمال لكم.!؟
ليس الكمال مقترن بالرجل ... لكن هناك بعض المسائل ...مثلا لا يجوز للمرأة أن تكون قاضية ...لأن المرأة عبارة عن كتلة من العاطفة و الحنان و الحدة و الكره من جانب اخر. هذا على سبيل الفرض ... لذلك الكثير من المشاكل تحل بعقل الرجل ... أما مسألة الكمال ...الكمال لله وحده .. والعصمة هي للأنبياء و الاولياء... و هناك أمر ان كان الكمال ينحاز للرجال فلا ذنب لهم ... ولكن ان انحازوا هم للكمال هنا يجب التحقق.
والكثير الكثير مما لم أجد له جوابا أو ربما سبيلا لأضعه بين أيديكم
لتعلموا أني لا أقصد التعميم ... لكنهم من جنسكم
فشاركوني برأيكم وأجيبوني
مما تقدم .. أود أن أوضح أمراً ... المرأة هي التي تفرض نفسها و كرامتها و شخصيتها ... إن كانت رخيصة فمن الطبيعي جدا الأستهانة و الاستهزاء وعدم الأحترام
أما إن كانت صائنة لنفسها و كرامتها و لها خطوط حمراء لا تسمج لرجل الاقتراب منها ... سيكون من المستهجن الاستهانة او الاستهزاء بها.
فعليك يا أختي أن تصوني نفسك و تكوني ملكة بكل تصرف ...حينها من يستهين ...سيكون هو المستهان به.
اعتذر عن الاطالة