في مجتمعاتنا الشرقية هالشي عيب وميجوز ويستوي قنبلة اجتماعية... إلا إذا كان هناك مقاهي مخصصة للنساء
أن تقتحم الفتاة هذا الميدان الوظيفي أمر شاذ عرفا لكن إن التزمت بالأدب لن يكون مخالفا ولو أني أشك انها لن تتعرض لمضايقات الشباب إن لم يكن ما هو أسوأ
محامي الحب.. طرحت موضوعا هو حديث المجتمع حتى هنا... في زمن العجائب وفي بلاد الحرمين صارت مثل هذه الوظائف مباحة في مطاعم ومقاهي.. وما أستغربه حتى مدن الملاهي ولا زالوا يمنعون الخريجات بلا شهادة تربية من ممارسة حقهن في الحصول على وظيفة محترمة من وزارة التعليم
لو أن الدول تتيح مجالات أوسع للمرأة وتخصصها لا أظن سيكون هناك ظواهر شاذة
يا الله عقبال ما نسوق سيارات إحنه