العلم ليس علة صدور الفعل ...
الارادة هي العلة ..
الحكمة ... فوق الارادة
بمعنى ان الانسان الراشد .. يقوى على فعل العديد من الاشياء التي هي في متناول قدرته .. لكنه لا يفعلها .. لان راسه يحكم ارادته
والحكمة الالهية .. منحت البشر حق اختيار افعالهم .. ومنحتهم القدرة على الفعل .. تكريماً وحكمة
الامر مطبق بشرياً ايضاً ...
انت كمدرسة .. في قاعة الامتحان لا تتدخلين في منع الاجابات الخاطئة للطلاب .. مع ان ذلك ليس في مصلحتهم
اقيس الامر هكذا ببساطة ^^
مع الود
QUOTE]ههههههههههههههههه ضحكتيني ع عمو
اي والله صوته شجي
لا الحجاب للناس فقط ^-^
هههههههههههههههههه هو انت اجيت للنجف وشفتك
حصتك سقطت مدتهة والوالدة سوتهة غدة
ممكن سورين .. اقتطعت هذا الجزء من كلامك لأني فهمت منه انه مجرد تلاعب بالالفاظ .. ممكن توضيح
لماذا المؤمنين بأقدمية علم الله لا بد ان يأمنوا بالجبر؟؟
كيف وصلت الى هذا الاستنتاج؟؟
كون الله عالما يجعله مجبورا على ماذا؟؟
ربما سنفهم بعدها كيف يخالف الله علمه ...
سورين حجابج ليش الناس ؟؟سوي ألي أنت مقتنعة بيه شعليج بناس
أرضاء الناس غاية لا تدرك همه ناس يحجون باي شي يعني هذا طبع ألبشري
وهديناه النجدين اما شاكرا واما كفورا..ومعنى الهداية عرفناه الطريق..
الباب الاخر هل يستطيع الانسان ان يرمي نفسه في البحر او النار ويقول انا مسير!!؟ولست مخير
ملحوظة بسيطة
لا عبدالله
وراية بحث
راح اجاوبك واروحن
انظر عزيزي
الفكر الأسلامي
في هذهِ المسألة ( العلم الالهي ) ينقسم الى مجبرة ومفوضة وأمر بين الأمرين
الأشاعرة مثلاً مجبرة وإن صبغوا ذلك بصبغة نظرية الكسب
فهم يؤمنون أن ما جرى به قلم التقدير كائن
أما المعتزلة فلديهم الإيمان بالعدل الألهي من الأساسيات فلا يقولون بالجبر مطلقاً
فكيف يقدر الله الفعل للأنسان ثم يحاسب عليه ؟!
فلهذا هم يقولون بالتفويض
أما الشيعة فيقولون لا جبر ولا تفويض بل أمرٌ بين الأمرين
وهم يعتقدون إن من قال بالجبر سلب من الله عدالته كما المعتزلة ومن قال بالتخيير سلب من الله سلطانه
والاستدلال بالآية ( وقالت اليهود يد الله ... ) الى التتمة
والمعنى لديهم ان اليهود يقولون انالله خلق الخلق وتركهم فلا قدرة له ع التحكم ويقولون ان الله مبسوط اليد في الخلق بعد خلقهم إذ أن الانسان يستمد كل شيء في حياته من الله
فينفرد الشيعة بتقسيم علم الله الى علمين علم البداء وهو في التكوين ما يقابل النسخ في التدوين لديهم
وعلم الله الازلي
أما سؤالك عن الاستنتاج ببساطة لو قلنا نعم فأصبح الحديث هنا عن المعتزلة وليس عما تؤمن به انت
فهذا يخالف تفسير الاية وعلوم الله ويصبح الله جاهلاً في العلم الازلي
والجبر ع الله
كان رده في جواب السؤال
فهو مجبور ع ان لا يخالف علمه الازلي فلو خالفه صار علمه جهلاً وهو محال