القيادة ليست سهلة.. خطوات بسيطة تجعل منك قائداً عظيماً
القيادة ليست سهلة ..لكن بتلك الخطوان البسيطة تستطيع أن تكون قائداً عظيماً !
الحب والبغض ليس مهما! : يجب أن تتذكر أنك قائد ولست مصلح اجتماعي لذلك يجب أن لا تهتم حقاً بحقيقة حب أو بغض المحيطين من حولك فما يربطك بهم هو العمل ولا شيء غيره لذلك لا تهتم بالمشاعر فالمهم هو الاحترام المتبادل والإخلاص بينك وبين طاقم العمل أثناء القيام الجميع بأعمالهم وذلك لصالح الجميع أما فيما يخص المشاعر فمقر العمل ليس مكان مناسب لها .
افعل ما تشاء : نعم يجب أن تفعل ما تشاء وتتولى القيادة بالطريقة التي تفضلها أنت وليس من حولك ولا تعير ما يقولونه أي اهتمام والحقيقة أن هذا الأمر ليس ديكتاتورية أو تسلط ولكن بمنتهي البساطة النجاح سوف ينسب للمجموعة والفشل سوف ينسب لك وحدك فقط فأنت القائد ولذلك اتبع الأسلوب الذي تراه أنت مناسباً حتى لو اعترض الجميع ففي النهاية أنت من سوف يتحمل كل المسؤولية .
الهدوء : خلال مشاغلك ووسط حالات الشد والجذب الذي يفرضه عليك العمل وما يتطلبه من تركيز واهتمام يجب أن تخصص بعض الدقائق التي تجلس فيها مفردك دون أي إزعاج حتى تقوم بتصفيه ذهنك من كل الأمور التي قد تمنعك من التركيز مجدداً في عملك .
الفراسة: عليك أن تتعلم فهم من يقف أمامك من خلال طريقة تحدثه إو نظراته وحتى الاقتراحات التي يقدمها فمعرفة شخصيات وإمكانيات من حولك من الموظفين التابعين لك يجعلك توظفهم بشكل صحيح وملائم بنسبة 100% ويجعلك تشعر بالراحة في أنهم سوف ينفذون أعمالهم بشكل متقن لأنها بكل بساطة مناسبة لإمكاناتهم .
المرونة : المرونة تعد من أهم مقومات النجاح كقائد فأنت يجب أن تضع استراتيجية تتيح لك التعامل مع كل الأمور الطارئة التي قد تحدث في أقل من ثانية حتى لا تتوقف خطتك على أمر صغير وتفضل في كل ما تقوم به بسبب عدم تمتع خططك بالمرونة في التحول مش كل إلى اَخر واتخاذ منحنيات أخرى تختلف عن المسار الرئيسي التي تم وضعه له .
الثقافة : على الأقل في مجالك لذلك يجب أن تكون على علم بالأمثلة الناجحة والفاشلة في مجالك وما الأسباب التي أدت إلى نجاح وفشل كل منها والإطلاع على الاستراتيجيات المتبعة بالنسبة للتجارب الفاشلة والناجحة على حد سواء .
سواء في الحياة الاجتماعية أو العملية أن تكون قائداً مسؤلاً عن مصير الأفراد أو وضع شركة ما وغيرها من الأمور أمر ليس سهلاً على الإطلاق وتقبل القيادة ووضع الأفكار والاستراتيجيات واتخاذ القرارات الصعبة والمصيرية يتطلب مستوى ذهنيًا مرتفعًا وشجاعة نفسية كبيرة.
وبالطبع سمة القيادة لا تتواجد داخل شخصية جميع البشر بشكل فطري، ولكن استزراعها ونموها بالخطوات التي سوف تتعرف عليها من خلال التقرير التالي أمر ممكن وليس مستحيلاً، حتى وإن كانت شخصيتك غير قيادية بالفطرة.
1- الحب والبغض ليس مهمًا!
يجب أن تتذكر أنك قائد ولست مصلحًا اجتماعيًا، لذلك يجب ألا تهتم حقاً بحقيقة حب أو بغض المحيطين من حولك، فما يربطك بهم هو العمل ولا شيء غيره، لذلك لا تهتم بالمشاعر، فالمهم هو الاحترام المتبادل والإخلاص بينك وبين طاقم العمل أثناء قيام الجميع بأعمالهم، وذلك لصالح الجميع، أما فيما يخص المشاعر فمقر العمل ليس مكانًا مناسبًا لها.
2- افعل ما تشاء
نعم يجب أن تفعل ما تشاء وتتولى القيادة بالطريقة التي تفضلها أنت وليس من حولك ولا تُعِرْ ما يقولونه أي اهتمام، والحقيقة أن هذا الأمر ليس ديكتاتورية أو تسلطًا، ولكن بمنتهى البساطة النجاح سوف ينسب للمجموعة والفشل سوف ينسب لك وحدك فقط، فأنت القائد ولذلك اتبع الأسلوب الذي تراه أنت مناسباً حتى لو اعترض الجميع، ففي النهاية أنت من سوف يتحمل كل المسؤولية.
3- الهدوء
خلال مشاغلك ووسط حالات الشد والجذب الذي يفرضه عليك العمل وما يتطلبه من تركيز واهتمام يجب أن تخصص بعض الدقائق التي تجلس فيها مفردك دون أي إزعاج، حتى تقوم بتصفية ذهنك من كل الأمور التي قد تمنعك من التركيز مجدداً في عملك.
4- المرونة
المرونة تعد من أهم مقومات النجاح كقائد، فأنت يجب أن تضع إستراتيجية تتيح لك التعامل مع كل الأمور الطارئة التي قد تحدث في أقل من ثانية؛ حتى لا تتوقف خطتك على أمر صغير وتفضل في كل ما تقوم به بسبب عدم تمتع خططك بالمرونة في التحول من كل إلى آخر واتخاذ منحنيات أخرى تختلف عن المسار الرئيسي التي تم وضعه له.
5- الفراسة
عليك أن تتعلم فهم من يقف أمامك من خلال طريقة تحدثه أو نظراته، وحتى الاقتراحات التي يقدمها، فمعرفة شخصيات وإمكانيات من حولك من الموظفين التابعين لك يجعلك توظفهم بشكل صحيح وملائم بنسبة 100% ويجعلك تشعر بالراحة في أنهم سوف ينفذون أعمالهم بشكل متقن؛ لأنها بكل بساطة مناسبة لإمكاناتهم.
6- الثقافة
على الأقل في مجالك، لذلك يجب أن تكون على علم بالأمثلة الناجحة والفاشلة في مجالك، وما الأسباب التي أدت إلى نجاح وفشل كل منها والاطلاع على الإستراتيجيات المتبعة بالنسبة للتجارب الفاشلة والناجحة على حد سواء.