قديم بما يكفي ... لأُشكل على خط الكحل الحديث الذي .. يسبب لي أزمة لغوية دائماً
قديم بما يكفي ... لأُشكل على خط الكحل الحديث الذي .. يسبب لي أزمة لغوية دائماً
َ
اول مرة اشوف دكتور يتصل على طالب يكلة انه المشرف مالتك تعال داوم للمباشرة
شكرا للرب لهذه الهبة
عند حدود اللون ... اطراف الحديث تلتقي بنقطة واحدة ..
أمن الممكن ايها السادة .. ان يمتلك قميص أصفر مثلاً كل هذه القسوة .. أم هي عيني ؟
الأشياء الحميمة نكتبها ولا نقولها ، فالكتابة اعتراف صامت .
أحلام مستغانمي
كَـ تلكَ الرمالُ رُص الشوقُ لكَ بداخلي .. مُجردُ حُضوركَ سَيُبعثِره !!
أقتربت منه ..
بعدها أيقنت أن للهواء تركيبة اخرى أوكسجينها أنفاسه ..!
كل العيون حولي ، ولا أرى إلا عينيكِ، آلاف الشفاه تحدثني ، تهمسني ، وكأنها همس شفتيكِ !
يحق لك أن تخدعني متى تشاء، أن ترفسني خارج حياتك متى تشاء!! لكن ليس لك حق أبدًا بأن تعمر الأوطان في صدري لتهجرها ؛ تاركًا إليّ أمر وحشتها .!!
حيِن أنطِقُ حروَفِ إسمكِ ، أشعِرُ أننيَ أتنفِسَ مرتينِ و ينبُضَ بِدآخلَيِ اٌكَثِر َمِن َقلب!
وعينيكِ سبب كافٍ لإختلال توازن الأرض ، وإشعال غيرة الكون !