وسط صف دراسي مكتظ في ناحية محررة شمال بعقوبة، يقف رئيس
مجلسها المحلي لالتقاط صورة ليس للذكرى
بل لبيان حجم ما سماها “الكارثة التعليمية” من خلال وجود اكثر من 160 طالبا في صف صغير،
ما يجعل من عملية اعطاء الدروس للطلبة “امرا صعبا ومعقدا للغاية”.