اخشى ان تكون هذه احرفي الاخيره التي سأدونها الان
ماتت الرغبة كليًا في مبادرة بدء محادثة أو محاولة إنقاذ أيّ علاقة، أو حتى التعبير عن شعور الفقد أو أيّ شعور آخر.
ههع طلعوا ناسيني لان مغيره اسمي الى شراره
يعني معقولة تحب الحسين لدرجة تخرب الشعائر .. لهل الحالة وصلنه من الجهل المغطى بالحب الكاذب للحسين وقضيته
لا مو جيكي همين .. شخص آخر
ليش هيج ياربي
متت.. بطني
كل سنة وين ما يمثل وبكل مكان يشبع طن كتل ودفرات بس السنه عوض كتلاته كلهن ودگ بيهم الناقصه
فيديو من الفيس بوك