صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 14
الموضوع:

معلومات عن وفاة عنترة بن شداد

الزوار من محركات البحث: 26 المشاهدات : 1282 الردود: 13
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    مساعد المدير
    الوردة البيضاء
    تاريخ التسجيل: February-2013
    الدولة: بغداد
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 258,306 المواضيع: 74,490
    صوتيات: 23 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 95882
    مزاجي: الحمدلله على كل حال
    المهنة: معلمة
    أكلتي المفضلة: دولمه - سمك
    موبايلي: SAMSUNG
    آخر نشاط: منذ ساعة واحدة
    مقالات المدونة: 1

    معلومات عن وفاة عنترة بن شداد


    يعرف عنترة بن شداد بأنه من أشهر شعراء الجاهلية ، و كان يعرف أيضا بأنه هو بن شداد بن عمرو بن معاوية بن مخزوم بن ربيعة ، و كان يقول أخرون بأنه هو بن قراد العبسي ، حيث أنه قد اختلف الرواة على نسب عنترة إلا أنه كان يعرف بأنه أحد أبناء قبيلة عبس العربية ، و الجدير بالذكر أن والد عنترة هو شداد بن مالك و الذي كان في البداية رافض الإعتراف بأنه أبنه ، و ذلك لأنه كان أمه جارية تعرف باسم زبيبة .
    عنترة بن شداد
    و يعرف عنترة بن شداد هو واحد من أشهر الفرسان العرب من أيامالجاهلية ، و يعرف أيضا أنه من أصحاب المعلقات الشهيرة من أيام الجاهلية ، و كان يعرف أيضا عنترة بأسم عنترة الفلحاء ، حيث أنه كان يعرف بشفتيه المشققة ، كما أنه كان يعرف بلونه الأسود و عظامه القوية الصلبة ، و كان يعرف عينيه بأنها تتطاير منها الشرار .
    و كان يعرف أيضا بشدة بطشه في القبيلة و قوته ، حيث أنه كان يعرف أيضا بشدته و قوته و لكن والده كان دوما يضيق عليه القوم لأنه يقوموا بالشكوى له من أبنه عنترة ، و لذلك فقد أعطاه قطيع من الأغنام و في يوما ما و هو مع الأغنام في غدير ما بجانبه كان يجتمع به الأرامل و الرعاة و الأيتام ، جاء له عبيد الملك زهير لسقاية غنمهم ، و كان معهم رجل يطلق عليه راجي ، حيث أنه كان شديد و يمنع الناس من الذهاب إلى الغدير أيضا .
    و جاءت امرأة عجوز لتستأذن من راجي لتسقي غنمها و لكنه لطمها على وجهها بشده و ضحك العبيد عليها ، و لما شاهد هذا عنترة فقد قال ” ويحك كيف تفضح الأحرار ” مما جعل واحد من العبيد يلطم عنترة على وجهه فقام عنترة و مسك العبد و رفعه عاليا ثم ألقاه على الأرض مما قد جعل كل القبيلة تتكلم عنه و عن طريقة دفاعه عن عرض السيدات في القبيلة .

    عنترة و عبلة
    و قد تكاثرت الأقاويل دوما على أن عنترة أبن شداد كان دوما ما يحب أبنة عمه عبلة و التي كانت هي أجمل امرأة بين سيدات القبيلة ، و عندما ذهب عنترة ليتقدم إلى بنت عمه عبلة ، رفض والدها أن يزوج أبنته من رجل أسود ، و طلب منه أن يذهب و يأتي له بألف ناقة من نوق الملك النعمان ، لتكون مهر لعبلة أبنته و كان هذا لإعاقة و تعجيز عنترة عن الزواج .
    و لكن قد أصر عنترة على الذهاب و خرج حتى أحضر الألف ناقة ، و لكن قد ظل عمه يماطل و مع عنترة ضد زواجه من أبنته ، و لكن عنترة ظل يتغازل مع أبنته حيث أنه كتب قصيدة طويلة عنها و التي عرفت بأنها معلقة عنترة ذات مطلع : هل غادر الشعراء من متردم .. أم هل عرفت الدار بعد توهم .

    موت عنترة بن شداد
    هناك الكثير من الأقاويل و الحكايات عن طريقة موت و نهاية عنترة ، حيث أنه هناك بعض الناس من يقولوا أنه عندما وصل لسن الكبر و أصبح فارس كبير قد قام بغزو بني نبهان من طيء ، و الذي قد قام بإرسال لهم طريدة و الذي كانت هو زر بن جابر النبهاني و هو رجل كبير السن من قبيلة أبي سلمى ، و قد قام الشيخ برميه حتى قطع مطاه و قد ظل عنترة متحامل على الرمية و هو ينزف دمائه حتى وصل إلى أهله .
    و هناك رواية أخرى عن أبن الكلبي ، قد قال أنه قد مات على يد شخص كان يعرف باسم الأسد الرهيص ، و في رواية أبي عمر الشيباني أن عنترة ذهب مع قبيلته لغزو قبيلة طيء و لكنه هزموا و عندما نزل من فرسه فقد شاهده ربيعة و أنتهز هذه الفرصة و قتله وقتها .

  2. #2
    مراقبة صوتيات درر العراق mp3
    الـجـنـوبـيـة
    تاريخ التسجيل: June-2017
    الدولة: IRAQ`
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 16,273 المواضيع: 2,110
    صوتيات: 5402 سوالف عراقية: 2
    التقييم: 24412
    مزاجي: fickle
    المهنة: teacher
    آخر نشاط: منذ 6 ساعات
    مقالات المدونة: 2
    شكراً سوسن
    لنقلك هذهِ النبذة

  3. #3
    من المشرفين القدامى
    عاشق الملكي
    تاريخ التسجيل: July-2013
    الدولة: العراق _ذي قار _ ناحية الفهود
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 143,817 المواضيع: 21,898
    صوتيات: 2305 سوالف عراقية: 12
    التقييم: 65971
    مزاجي: الحمد لله
    أكلتي المفضلة: السمك المسكوف
    موبايلي: الترا 23
    آخر نشاط: منذ 3 يوم
    شكرا ع الموضوع

  4. #4
    مساعد المدير
    الوردة البيضاء
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ♡ Zahraa Al obaidi ♡ مشاهدة المشاركة
    شكراً سوسن
    لنقلك هذهِ النبذة
    نورتي زهراء

  5. #5
    مساعد المدير
    الوردة البيضاء
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صفاء العامري مشاهدة المشاركة
    شكرا ع الموضوع
    منور صفاء

  6. #6
    من المشرفين القدامى
    احلام لناس لا تنتهي
    تاريخ التسجيل: September-2015
    الدولة: IRAQ - كـــــركـــــــــوك
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 4,938 المواضيع: 678
    صوتيات: 11 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 4465
    مزاجي: متفائل دوماً
    المهنة: طالب كلية علوم الحاسوب وتكنلوجيا المعلومات
    أكلتي المفضلة: الدجاج
    موبايلي: لاب hp مو موبايل :)
    آخر نشاط: منذ 3 أسابيع
    واني عبالي عبله سودة ومحد يكلبها غير عنترة

    شكرا جزيلاً ع النقل

  7. #7
    من اهل الدار
    اااااه يا أخي
    تاريخ التسجيل: January-2016
    الدولة: 1993/1/25
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 45,928 المواضيع: 3,938
    التقييم: 12891
    مزاجي: الحمدلله
    المهنة: مادام لي ربا يرى حالي❤فما لي أدفن في اليأس امالي
    أكلتي المفضلة: كلشي احب
    موبايلي: ايفون6
    آخر نشاط: 21/December/2019
    شكرا عزيزتي

  8. #8
    من اهل الدار
    تاريخ التسجيل: May-2013
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 5,160 المواضيع: 160
    صوتيات: 3 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 13101
    شكرا على المعلومات

  9. #9
    مدير المنتدى
    تاريخ التسجيل: January-2010
    الدولة: جهنم
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 84,946 المواضيع: 10,518
    صوتيات: 15 سوالف عراقية: 13
    التقييم: 87271
    مزاجي: متفائلة
    المهنة: Sin trabajo
    أكلتي المفضلة: pizza
    موبايلي: M12
    آخر نشاط: منذ 35 دقيقة
    مقالات المدونة: 18
    حلو كولش الموضوع تسلمين ع النقل الرائع بحثت عن مطلع القصيدة معلقة عنترة
    هل غادر الشعراء من متردم .. أم هل عرفت الدار بعد توهم .
    فحبيت اشاركها بموضوعج
    هلْ غادرَ الشُّعراءُ منْ متردَّم أم هلْ عرفتَ الدارَ بعدَ توهمِ
    يا دارَ عَبلَةَ بِالجَواءِ تَكَلَّمي وَعَمي صَباحاً دارَ عَبلَةَ وَاِسلَمي
    فَوَقَفتُ فيها ناقَتي وَكَأَنَّها فَدَنٌ لِأَقضِيَ حاجَةَ المُتَلَوِّمِ
    وَتَحُلُّ عَبلَةُ بِالجَواءِ وَأَهلُنا بِالحَزنِ فَالصَمّانِ فَالمُتَثَلَّمِ
    حُيِّيتَ مِن طَلَلٍ تَقادَمَ عَهدُهُ أَقوى وَأَقفَرَ بَعدَ أُمِّ الهَيثَمِ
    حَلَّت بِأَرضِ الزائِرينَ فَأَصبَحَت عَسِراً عَلَيَّ طِلابُكِ اِبنَةَ مَخرَمِ
    عُلِّقتُها عَرَضاً وَأَقتُلُ قَومَها زَعماً لَعَمرُ أَبيكَ لَيسَ بِمَزعَمِ
    وَلَقَد نَزَلتِ فَلا تَظُنّي غَيرَهُ مِنّي بِمَنزِلَةِ المُحَبِّ المُكرَمِ
    كَيفَ المَزارُ وَقَد تَرَبَّعَ أَهلُها بِعُنَيزَتَينِ وَأَهلُنا بِالغَيلَمِ
    إِن كُنتِ أَزمَعتِ الفِراقَ فَإِنَّما زُمَّت رِكابُكُمُ بِلَيلٍ مُظلِمِ
    ما راعَني إِلّا حَمولَةُ أَهلِها وَسطَ الدِيارِ تَسَفُّ حَبَّ الخِمخِمِ
    فيها اِثنَتانِ وَأَربَعونَ حَلوبَةً سوداً كَخافِيَةِ الغُرابِ الأَسحَمِ
    إذ تستبيكَ بذي غروب واضح عذبٍ مقبلهُ لذيذُ المطعم
    وكأَنَّ فَارَة َ تاجرٍ بقسيمَة ٍ سبقتْ عوارضها اليكَ من الفمْ
    أوْ روْضَة ً أُنُفاً تضمَّنَ نبتَها غيْثٌ قليلُ الدِّمن ليسَ بمَعْلَمِ
    جادَت عَليهِ كُلُّ بِكرٍ حُرَّةٍ فَتَرَكنَ كُلَّ قَرارَةٍ كَالدِرهَمِ
    سَحّاً وتسْكاباً فَكلَّ عشيَّة ٍ يجري عليها الماءُ لم يتصرَّم
    وَخَلا الذُبابُ بِها فَلَيسَ بِبارِحٍ غَرِداً كَفِعلِ الشارِبِ المُتَرَنِّمِ
    هَزِجاً يَحُكُّ ذِراعَهُ بِذِراعِهِ قَدحَ المُكِبِّ عَلى الزِنادِ الأَجذَمِ
    تمسي وتصبحُ فوق ظهر حشية ٍ وأبيتُ فوق سرَاة ِ أدْهم مُلْجَم
    وحشيتي سرجٌ على عبل الشَّوى نَهْدٍ مَراكِلُهُ نَبيلِ المحزِمِ
    هل تبلغنى دارها شدنية لُعِنتْ بمَحْرُوم الشَّرابِ مُصرَّم
    خَطّارَةٌ غِبَّ السُرى زَيّافَةٌ تَطِسُ الإِكامَ بِوَخذِ خُفٍّ ميثَمِ
    وكأنما أقصُ الإكام عشية ً بقريبِ بينِ المنْسِمين مُصلَّم
    تأوي له قلصُ النَّعام كما أوتْ حزقٌ يمانية ٌ لأعجمَ طمطمِ
    يتبعنَ قلة رأسهِ وكأنهُ حِدْجٌ على نعْش لهُنَّ مخيَّمِ
    صَعلٍ يَعودُ بِذي العُشَيرَةِ بَيضَهُ كَالعَبدِ ذي الفَروِ الطَويلِ الأَصلَمِ
    شَربتْ بماءِ الدُّحرُضينِ فأَصْبحتْ زوراءَ تنفرُ عن حياض الدَّيلم
    هِرٍّ جَنيبٍ كلّما عطفتْ لهُ غضبى اتقاها باليدين وبالفم
    بَرَكَت عَلى جَنبِ الرِداعِ كَأَنَّما بَرَكَت عَلى قَصَبٍ أَجَشَّ مُهَضَّمِ
    وَكأَنَّ رُبّاً أَو كُحَيلاً مُعقَداً حَشَّ الوَقودُ بِهِ جَوانِبَ قُمقُمِ
    ينْباعُ منْ ذِفْرَى غَضوبٍ جَسرَة ٍ زيافة ٍ مثل الفَنيق المُكْدَمِ
    إنْ تغدفي دوني القناع فانني طبٌّ بأخذ الفارس المستلــــئم
    أثني عليَّ بما علِمْتِ فإنني سمحٌ مخالقتي إذا لم أظلم
    وإذا ظُلمْتُ فإنَّ ظُلميَ باسلٌ مرٌّ مذَاقَتهُ كَطعم العَلْقم
    ولقد شربتُ من المدامة بعد ما رَكَدَ الهواجرُ بالمشوفِ المُعْلمِ
    بزُجاجة ٍ صفْراءَ ذاتِ أسرَّة ٍ قرنتْ بأزهر في الشمالِ مفدَّم
    فإذا شربتُ فإنني مُسْتَهْلِكٌ مالي وعرضي وافرٌ لم يُكلم
    وإذا صَحَوْتُ فما أَقصِّرُ عنْ ندى ً وكما عَلمتِ شمائلي وَتَكَرُّمي
    وحليل غانية ٍ تركتُ مجدلاً تَمكو فريصتُهُ كشدْقِ الأَعْلَمِ
    سبقتْ يدايَ له بعاجل طعنة ٍ ورشاشِ نافذَة ٍ كلوْن العَنْدَمِ
    هَلّا سَأَلتِ الخَيلَ يا اِبنَةَ مالِكٍ إِن كُنتِ جاهِلَةً بِما لَم تَعلَمي
    إذ لا أزالُ على رحالة ِ سابح نهْدٍ تعاوَرُهُ الكُماة ُ مُكَلَّمِ
    طَوْراً يجَرَّدُ للطعانِ وتارة ً يأوي الى حصدِ القسيِّ عرمرمِ
    يُخبرْك من شَهدَ الوقيعَة َ أنني أغشى الوغى وأعفُّ عند المغنم
    ومدَّججٍ كرِهَ الكُماة ُ نِزَالَهُ لا مُمْعنٍ هَرَباً ولا مُسْتَسلم
    جادتْ له كفي بعاجل طعنة ٍ بمثَقَّفٍ صَدْقِ الكُعُوبِ مُقَوَّم
    فَشَكَكتُ بِالرُمحِ الأَصَمِّ ثِيابَهُ لَيسَ الكَريمُ عَلى القَنا بِمُحَرَّمِ
    فتركتهُ جزرَ السباع ينشنهُ يقضمنَ حسنَ بنانهِ والمعصم
    وَمِشَكِّ سابغة ٍ هَتكتُ فروجَها بالسيف عن حامي الحقيقة معلم
    زبدٍ يداهُ بالقداح إذا شتا هتَّاك غايات التجار ملوَّم
    لما رآني قَدْ نَزَلْتُ أُرِيدُهُ أبدى نواجذهُ لغير تبسُّم
    عهدي به مَدَّ النّهار كأَنما خضبَ اللبان ورأسهُ بالعظلم
    فطعنتهُ بالرُّمح ثم علوتهُ بمهندٍ صافيِ الحديد مخذَم
    بَطَلٍ كَأَنَّ ثِيابَهُ في سَرحَةٍ يُحذى نِعالَ السِبتِ لَيسَ بِتَوأَمِ
    يَا شَاة َ ما قَنَصٍ لِمَنْ حَلَّتْ لَهُ حرمتْ عليَّ وليتها لم تحرُم
    فَبَعَثْتُ جاريتي فقلْتُ لها اذْهبي فَتجسَّسي أخبارَها ليَ واعلمي
    قالتْ رأيتُ منْ الأعادي غرَّة ً والشاة ُ مُمكِنة ٌ لمنْ هُو مُرْتَمِ
    وكأنما التفتتْ بجيدِ جداية ٍ رَشَاءٍ من الغِزْلانِ حُرٍّ أرثم
    نِبِّئتُ عَمرواً غَيرَ شاكِرِ نِعمَتي وَالكُفرُ مَخبَثَةٌ لَنَفسِ المُنعِمِ
    ولقد حفظتُ وصاة عمّي بالضحى إذ تقلصُ الشفتانِ عنْ وضح الفم
    في حومة ِ الحربِ التى لا تشتكي غَمَرَاتِها الأَبطالُ غيْرَ تَغَمْغُمِ
    إذْ يتقُون بي الأسَّنة لم أخمْ عنها ولكني تضايق مُقدَمي
    لما رأيتُ القومَ أقبلَ جمعهُم يتذَامرونَ كَرَرْتُ غَيْرَ مذَمّم
    يدعون عنترَ والرِّماحُ كأنها أشطانُ بئرٍ في لبانِ الأدهم
    ما زلتُ أرميهمْ بثغرة ِ نحره ولِبانِهِ حتى تَسَرْبلَ بالدّم
    فازورّ من وقع القنا بلبانهِ وشكا إليّ بعَبْرة ٍ وَتَحَمْحُمِ
    لَو كانَ يَدري ما المُحاوَرَةُ اِشتَكى وَلَكانَ لَو عَلِمَ الكَلامَ مُكَلِّمي
    ولقد شفى نفسي وأبرأ سُقمها قيلُ الفوارس ويكَ عنتر أقدم
    والخيلُ تقْتَحِمُ الخَبَارَ عوابساً ما بين شيْظمة ِ وآخر شيْظم
    ذللٌ ركابي حيثُ شئتُ مشايعي لُبِّي وأجْفزُهُ بِأَمْرٍ مُبْرَمِ
    ولقد خشيتُ بأنْ اموتَ ولم تدرْ للحربِ دائرة ٌ على ابْنَي ضَمْضَمِ
    الشَّاتِمِيْ عِرْضِي ولم أشْتِمْهُما والنَّاذِرَيْنِ إذا لم ألقهما دَمي
    إن يفعلاَ فلقد تركتُ أباهما جزرَ السباع وكلِّ نسرٍ قعشم

  10. #10
    مساعد المدير
    الوردة البيضاء
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Levai مشاهدة المشاركة
    واني عبالي عبله سودة ومحد يكلبها غير عنترة

    شكرا جزيلاً ع النقل
    منور بحضورك

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال