سماع صوتك بهذا الشغف هي طريقتي في إعلان حُبي للأشياء الأخيرة,الأشياء الناجية من قُبح هذا العالم.
سماع صوتك بهذا الشغف هي طريقتي في إعلان حُبي للأشياء الأخيرة,الأشياء الناجية من قُبح هذا العالم.
أغازلْ بك نجُوم الليّل,
وأناجي بالهْوى دارك.
هل ابدو لك كشخص يشتاق بعد
أن قرر عدم الالتفات مرة أخرى؟.
أنت اليقين أثناء الرُبما، الإجابة قبل السؤال، الشعور قبل الحدث الحُب قبل النظر،النفس العميق قبل نهاية الطريق والرؤية قبل الضوء.
ولاتزال تسلبني وتلفتني وتُبهرني وتغوص لأعماق قلبي وحدك تستطيع فعل ذلك.
أفتعلت لك سبعون عذراً ووسيلة
لتبقى مُعتلي البقعة الملونة
وسط رمادية روحي.
أشبِع مسامعِي بصوتِك المُوسيقِي و أسقط جسدي خجلًا بكلماتِك الغزلِية ثُم عانِقي صدري بِكامل قُوتِك الجرِيئة.
أنا مُصابه بك أعنيها
حرفيًا.
لاأشعر بخير إلا بجانبك..مهما ابتعدت أعود إليك,لايغنيني عنك شيء ولا تُستبدل بأحد لأنك الجميع .
انتِ استثنائي الوحيد دائماً
وانك وحدك من يتعمّق بقلبي بلا نهاية.