ستلتقِي أعيُننا يوماً سيكوُن
كتفي سنداً لكِ وتتَشابك
الأيدي وسيدوم
ذلِك اللقاءِ طويلاً.
ستلتقِي أعيُننا يوماً سيكوُن
كتفي سنداً لكِ وتتَشابك
الأيدي وسيدوم
ذلِك اللقاءِ طويلاً.
لا تقيدوني ، لا تتأملون
مني أن أبهركم
لا أكترث إن كان لا يقرأ لي شخص ،
انا هنا للصراخ وللنحيب للبكاء
الصامت بكلماتي.
خاب ظني بالشخص الذي توقعته سيُخفى جُرحي المُبهم حتى يزيلة، ويدفَنّهُ بعُمقِ التُراب حتى يُصبح من قائمة الجروح المُندثرة المنسية،
خاب ظني به وأكثر.
مُتابعه
أقترف أخطاء مريبة واغرق
بسفح الحياة المُغتمة، وينادوني احياناً
"بالأم الحنونة" وتاره ينادوني
"بالسُم المُميت".
رغبتيّ حالياً أسمع
صوتك لساعات طويلة.
"فكيف الرحيل وكل الطرق
تؤدي إليك؟
وكيف الهروب وانا أهرب
منك إليك ؟".
سأرافق مخيلتك في خلوتك ،
ستشرد بسببي .
لا تُرخي يداك,
فـ بك استقوي.