نزليه ، إذا عندج فد موهبة بالكتابة نزليها خل نقره:3
نورتي يا جميلة
يسلم تمك لـوز
والله يا عمو ما اعرف اذا كامل لو لا ، منقول من احد القنوات ، إذا لكيت النص كاملاً لعيون اهل العربي انزله كامل
النص
لا نراه مسيء للذات الالهية بقدر ما هو ينتقد الفكر الشائع عن الرب
الفكر الذي يشوه صورة الاله لا اكثر
ارجو ان تكونوا عميقين لتفهم الفكرة المراد طرحها خلال النص
ختاماً اعزتي .... المدافعين عن الرب ... عن الله ... قلبوا ما تؤمنون بسطوره من كتبكم ... كلكم لا استثني منكم احداً .. لتجدوا صورة الرب في ادبياتكم ....
انتهى العرض ... ولو شئت لازحتُ الستار مرة اخرى ... لكنني سابقيكم خارجاً ...
التعديل الأخير تم بواسطة راهب ; 1/October/2017 الساعة 1:06 am
عذرا اخي الكريم راهب و لكن ما زال هنالك ما يقال من بعد اذنك لانك طلبت الاشارة الى مكمن الاساءة حتى تحذف او تعدل النص
" ارجو من السادة المعترضين اقتباس الاساءة للذات الآلهية الواردة في النص ووضعها في رد حتى يمكن قراءتها .. ولربما اقترح تعديل النص او حذفه مستأذناً الادارة في ذلك ... لطفاً .. "
ارجو المعذرة بصدق لتأخر تلبية الطلب و التفضل بالقراءة لو سمحت
النص بدا من هذه العبارة
مسيء و جدا
" لم أجد متسعًا لي ولبطني المنتفخ في الجنة. هنا في الجحيم الكثير من الإناث اللاتي يحملن ذات القصة. المقلق أنه لا يوجد بيننا أي قابلة لتساعدنا في ولادتنا، كلٌ منا مسؤولة عن ولادتها الخاصة. أحياناً يدخل علينا بعض الملائكة ويبللون وجوهنا بالماء المثلج، لكن الله يأمرهم بالخروج فوراً ليزيد من حرارة النار، أجنحة الملائكة لا يمسها سوء عندما يدخلون علينا من البوابة الحديدية التي لا تنصهر، أحياناً يشفقون ويتركون الباب مفتوحًا، في كل مرة يُفتح الباب أندفع للمقدمة بحثاً عن أبي في الجنة، أبي الذي قتلني لأني حبلى. لكني لم ألمحه أبداً، نحن النساء الحوامل هنا اعتدنا على الأمر وما أن يزداد عددنا حتى تموت امرأة ووليدها فننقص، دوري في الموت بعد أيام. "
و ما تلى هذه السطور ايضا و لكن الاساءة الشديدة في اعلاه اوضح
سافصل لبيان القصد و سهولة القراءة لك و للجميع
" لم أجد متسعًا لي ولبطني المنتفخ في الجنة. هنا في الجحيم الكثير من الإناث اللاتي يحملن ذات القصة. المقلق أنه لا يوجد بيننا أي قابلة لتساعدنا في ولادتنا، كلٌ منا مسؤولة عن ولادتها الخاصة."
هنا الاساءة بشكل رمزي اي تفهم من بين السطور
من صاحب الجنة و الجحيم الذي بسببه لم تجد هي مكان لها في الجنة فكان مصيرها النار كما تصف ؟
الذي يفهم بانه الله و حاشاه
من لم يوفر حتى قابلة لتولدهن ؟
الذي يفهم ايضا بانه هو الله ايضا وحاشاه ايضا
و من الذي رمى بذوات ذات القصة في الجحيم ؟ ( رغم ان هذا مستحيل طبعا لان الله هو ارحم الراحمين و من غير الممكن ان يتساوى الجميع في الاعمال
ليكون مصيرهم مع انهم يحملون ذات القصة واحد )
الجواب ...الله ايضا
لننقل للجزء القاصم
" أحياناً يدخل علينا بعض الملائكة ويبللون وجوهنا بالماء المثلج، لكن الله يأمرهم بالخروج فوراً ليزيد من حرارة النار، أجنحة الملائكة لا يمسها سوء عندما يدخلون علينا من البوابة الحديدية التي لا تنصهر، أحياناً يشفقون ويتركون الباب مفتوحًا "
اعلاه تختفي الرمزية لتظهر الاساءة بشكل واضح جدا
فهنا تقول الكاتبة ببساطة بان ملائكة الله ارحم من الله رغم ان الله واقعيا هو ارحم الراحمين
و ليس هذا فقط ، بل هم يختلسون تلك الرحمة خفية عنه لدرجة انه يطردهم من النار ليزيد حرارتها و هذا ايضا محال
و عبارة " احيانا يشفقون " فيها توكيد للمعنى اعلاه لانها لم تشر للشفقة ب ( يشفق ) و انما ب " يشفقون "
لنكمل
" نحن النساء الحوامل هنا اعتدنا على الأمر وما أن يزداد عددنا حتى تموت امرأة ووليدها فننقص، دوري في الموت بعد أيام. "
اي ان الله حسب وصف الكاتبة لم تأخذه شفقة و لا رحمة لانه يستمر برمي بالحوامل في جهنم و معاملتهم بهذه الطريقة التي لا يعاملها انسان لاي حامل
اذن بالمجمل
من بطل القصة ( في الخلفية ) الظالم عديم الرحمة الذي فعل بهولاء الحوامل ما لا يفعله حتى بعض البشر حسب وصف النص و ما تمليه القراءة الرمزية له ؟
الذي يفهم بانه هو الله سبحانه و تعالى طبعا و حاشاه و بما ان النص يستعطف القارئ عليها فهو بالتاكيد يستعدي القارئ على الله و لو انه بنسخته الحالية المعدلة لم يعد يثير ذاك الاستعطاف لكن محل الاساءة ما زال موجود
و الفكرة الرمزية بان كل ما يحصل لهن من معاناة من بداية كلامها عن دخول الجحيم الى نهاية القصة يقع على مراى و مسمع الله دون ان يحرك ساكنا ، فيه طبعا اساءة كبيرة جدا و واضحة جدا
وصف بشع جدا لذات الله سبحانه و تعالى لانه بعيد تماما عن الحقيقة
ارجو بل و اترجى ضامة اليدين ان لا يسال احد بعد كل هذا التفصيل في التوضيح اين مكمن الاساءة
و اود الاشارة فقط باننا المعترضين لسنا بمدافعين عن الله سبحانه و تعالى لان الدفاع يوجب وجود اتهام و متهم و الله جل و علا و حاشاه ليس بمتهم ليتم الدفاع عنه و انما تمت الاساءة و جدا لذاته العلية برميه بما ليس و لن يكون فيه لانه هو الله لذلك وجب الكلام لان في السكوت اساءة ايضا
يقول الامام علي عليه السلام
" لو سكت اهل الحق على الباطل لظن اهل الباطل انهم على حق "
و في ذلك اساءة للانسانية
فتجنبا للاساءة لانسانيتنا التي كرمنا الله بها بالسكوت عن الحق وجب الكلام
امتنان مسبق لك و للجميع للقراءة العميقة لما كتبته اعلاه بفضل من الله وحده
التعديل الأخير تم بواسطة Noor M. Hassan ; 1/October/2017 الساعة 8:58 am
عزيزتي كات ، تعديلك للموضوع الى نسخته الحالية غير منصف لان كل التعليقات المثنية التي حصدها كانت للنسخة السابقة فانتي بذلك تعطين الايحاء لمتصفح الموضوع الحالي بان كل هولاء معجبين بالموضوع رغم بعض الوصف الغير لائق الموجود في نسخته الحالية و
الاضافات التي قد تغير راي البعض في القصة و هذا اجحاف في حقهم لان بعضهم او اغلبهم ان قرا الان ربما لن يثني و لن يشكر لك النقل حتى
اي و كانك زورت حكم بعض المعلقين على النص
حكمي ضميرك الانساني و اتاخذي القرار مع الشكر الجزيل