ربما كانوا مُحقينَ حين وضعوا الحُبَّ بالكُتب ِ . رُبما لم يكن ليعيشَ في أي مكانٍ آخر.
لقد مررت بمواقف جعلتني اتعثر ثم استقيم
أنحني ثم أعتدل أنهار ثم أستقوى
فأصبحت أعرف حدودي مع الحياة و الناس متى أواجه ومتى أنسحب ومتى لا ألتفت أبداً .
شيريد الوجع بيه
وگضيت الضامهن عالروحه والجيه
وعليمن حاطلي امرايه ونام ابزعل ليليه
ويغير من انطي موعد لاگي حنيه
لانه الحاب وخلصان
ولانه الكاض روحي وشايف اشبيه
خذاني المستحه وضليت
على حس السفر ثگلانه رجليه
حدر زلفج جنة الله
وكل سواليفج محنه تسولف
شفافج درر
وحكهن يغارون منج
من تمرين بدربنه الشارع
بطوله عثر
ويا شمس توصل جمالج
انتي ترفه وبيج لمحه من الكمر
ويا مخده تشيل فكري
النوم فاركته ومشيت ويه السهر
يبس كليبي اعله شوفج
جيه منج بيهه الف زخة مطر
لا افهم كيف يستطيع الناس الكذب في العلاقات الغرامية والادعاء بالحٌب ،
انا لا استطيع ان اقول مرحبا لـ شخص لا استلطفهٌ
أن تُحب هذا يعني أن تمضي أعوامك في فهم شخص وآحد، الحُب لآ يأتي مرتين،
إنّه الشعور الذي يستحق التضحية منا؛ الحُب هو أن نعالج بعضنا البعض لسنواتنا الباقية.
رغبة شديدة
بتبادل الاحاديث معك
احاديث الحب التي لاتمل
عندما اقولها لك .
گدرت انسه ولاكن ضال ابالي
من ذاك الشته الماعايف اذيالي
خذت چم لون من غير الصور باليل
لو باقي اعله لوني اهواي احلالي
ولمن دنگت من شفت حزني اهواي
من گد ما مسافر صاير اشحالي
هاگد سومرت گد مامدلل ناس
ياهو الردت اعشگه يصير چتالي
ناس اوياي حدهم بس للغروب
ويوشلون كلش چنهم اخيالي