خسارتك للشيء ماتعني آنك ماحافظت عليه احيانآ تخسره لأنك حافظت عليه آكثر من اللآزم
خسارتك للشيء ماتعني آنك ماحافظت عليه احيانآ تخسره لأنك حافظت عليه آكثر من اللآزم
متابعه
صير لجروحي وطن
البزازين تخلف ووسام يبتلي *-*
امها عايفتها صار يومين ماكو
هههه الله يعينك ماحب البزازين*-*
كان لا يزال يسمعها أحياناً عِدني يا نيد .. قالتها في غُرفة معبقةٍ برائحة الدم والزهور .. عِدني يا نيد
كانت الحمى قد سلبتها قوتها وصار صوتها خافتاً كهمسة ، لكن الخوف اختفى من عيني أخته عندما أعطاها كلمته
تذكر نيد كيف ابتسمت لحظتها ، كيف اطبقت أصابعها بقوةٍ على أصابعه والحياة تنساب منها ، وبتلات الزهور تسقطُ من راحة يدها وقد ماتت واسودت
بعد ذلك كان لا يذكر شيئاً
وجدوه متمسكاً بجثمانها والصمت الحزين يغلفه ، وفصل رجل المستنقعات الصغير هاولاند ريد يدها عن يده
لا يذكر نيد شيئاً من هذا
أحضرُ لها الزهور كلما أستطعتُ ، ليانا كانت مولعةً بالزهور
من كتاب لعبة العروش