ويـنك حـبيبي
ويـنك حـبيبي
افتتاح موفق
كل شيء في هذا الليل باهت نجومه حزنه ذكرياته سمواته الخانقة كل شيء باهت يا ابن الفرات يامن ذبلت سريعا كزهرتك الواهية
ماذا بعد أيها المعتق من دموع الأيتام وبقايا حزن الشروگ وآخر شهگة من الولك يمّه
كأن الله حينما خلق التعب قال له كُنْ وسام فكان
ناس عايشة
جگد أكره صدام والبعثيين ولايمكن يوم ما أتنازل عن هذا الكره بس مو بگد أحمد صديقي الجميل الطالب في كلية هندسة جامعة البصرة ، إلي أخذته المقابر الجماعية ولحد هذه اللحظة مانعرف جثمانه وين ، مرّة من المرات رحنه لزيارة عزيزنا علي أبو الحسن العظيم قبلة الأيتام وملاذنا ، وكنّا أثنينه مطلوبين وعلينا ألقاء القبض من أمن صدام السافل ابن صبحة الدوني ، أتفقنا أن مانسب صدام لمدة خمس دقائق وهاي صعبة كلش بوقتها ولايمكن أن تتحقق لأنها معجزة ، وكانت الجائزة نص نفر كباب لمن يربح ، فأحمد الله يرحمه مدري الله يذكره بالخير مدري بيا حوض تيزاب ، طاحت سبحته من أيده گال خرب ب........ وباوعلي بضحكة وكان يريد يسب صدام ، بس تذكر عدنا عهد گال خرب بالكباب إلي ماوياه طرشي لابو حتى عفلق . هسه تذكرت حالي عود قاسم ما أتكلم بالسياسة . عمي هي گوه لابد منها
علي الشيال
الوداع ثقيل.. أقول تعودت
اكتشفت ساعة السفر أن التعود وهم