يقارورة بصوت جندي عراقي
مَجمع الآلهة يُطعم الرعية
نص سومري
تحتفظ أحيانًا بظروفك الصعبة أو السرية في مخبأ بعيدًا عن فضول الناس،إلى أن تتغير،فتجد نفسك تبوح بها بلا مبالاة بعد أن لم يعد لها قيمة لديك
أحضنينا ( ياصريفة ) من حب وحكايا بريئة لطالما تنتهي ببيت أبوذية لشاعر عاشق مجهول ، أحضني هذا الوجع المنتشر على أرصفة الأجساد السُمر ، خذينا ( ياصريفة ) ملطخة بحناء نذور الأولياء نحو ( چانونكِ ) الملتهب كقلب فارس مهزوم ، أحضني ماتبقى من أحلام فرهدتها سنواتنا العجاف في جنوب الله .
قبل عام وبعد الامطار يتحول محيط مدينتي الى جنة خضراء بعبق رشاد البر واصوات زقزقة العصافير
افتقد هذه الاجواء كثيراً