كنتُ أنا قبل معرفتُكَ والآن كلي أنتَ ، ماصخ عمري بلا أنتَ ياعلي ،
لا لن تصل ، مهما نثرت أيامكَ وراء تلك الخطوات العابرة والتي لم تكترث لذبولك ، لا لن تصل فالدروب الراقصة ليست لمواويلك التي تقطر وجعاً يشبه الناصرية ، لا لن تصل مهما أسرعت وأسرعت بجسدِكَ الناحل وروحك الجافة ، فالگنطرة بعيدة
…
الفراشة التي تطارد ظلكِ كانت روحي !
التعديل الأخير تم بواسطة وسـام ; 13/June/2018 الساعة 4:34 am
♪
اللـهم أنتَ حسبي حين تضيق الحياة وأنتَ المُنتصر حين يغلبني الوجع اللـهم أنتَ عوني ونجَاتي حين أفقد الحيلة (: