من انطي چلمة بخت
تمشي و مغمضه الزلم
مو چلمة چن گنطره
من انطي چلمة بخت
تمشي و مغمضه الزلم
مو چلمة چن گنطره
“لا تصارع خنزيرًا في الوحل ، فتتسخ أنت ويستمتع هو "
مثل انگليزي
لقطة بتاريخ اليوم
احبك يابعيد بكد مسافاتي
هذا الليل شيخلصه أحترگ عفلق
،
وينك حبيبي
في أول انتخابات جرت في العراق بعد سقوط ابن مثيرة الجدل ، كانت سعادتي لاتوصف ولفرط سعادتي بدأتُ أتصرفُ بهستيريا ، أصرخُ ، وأوزع چگليت ، وأغني بصوت عالٍ، أغاني وطنية ( لا أتذكرها الآن لأنها أصبحت ماصخة ) ، هل حقيقة سنتخلص من حكم العفالقة وعفونتهم وزمنهم الأسود ونعيش زمن ديموقراطي ، لا أعلم لماذا تذكرت حالتي الآن وأنا أشاهد صور ( بعض ) المرشحين من المنحطين والرعاع وأصحاب التأريخ الأسود . خذلتمونا ياسفلة وبلا استثناء ... الصورة لأم شروگية مفرفحة تستقبل جثمان ولدها من جنوب الله المخذول
بارد وحامض ويه شويه ملح ماكو لامندوزي *-*
إلى عزيزي علي بن أبي طالب
عشقكَ يُسيرني لأي جهةٍ يبغيها فأنا دمعة سقطت منذ فجر التكوين يامن تملكني حينما كانت صرختي الأولى ، يا أرق َّمن جنحِ فراشة ويا أطعم من شهقة ياسمين ، كُلما مرَّ اسمكَ من أمامي سقط قلبي هاتفاً هذا حبيبي ، دلُني عليكَ أنا الذي لا أبغي سواك يامعذب روحي بهواك ، كل شيءٍ فيَّ أنتَ وكل شيءٍ فيك حب ، يامن لاطريق بيننا ولامسافة سوى دمعة يتيم جفّّت شوقاً إليكَ ، ياحبيبي كنتُ يوماً أنا والأن كُليَّ أنت .