اروع فلم عراقي قصير شفته عن جهاز مكافحة الارهاب
اروع فلم عراقي قصير شفته عن جهاز مكافحة الارهاب
کلما اتذکر ناطحات السحاب بزمن صدام والطرق السریعة ٦ سايدات
والمدارس والجامعات الي تنافس دول اوربا
والجواز العراقي الي تطب بي لكل دول العالم بلا فيزا
اردد شعار
صبحة ...طلفاح...صديم
الشاعر أبو اسحاق الغزي
نظم بيتاً من الشعر جاء بشكل سؤال
وهو
" مالي أرى الشمع يبكي في مواقده
من حرقة النار أم من فرقة العسلِ؟ "
فأعلنت إحدى الصحف عن جائزة لمن يستطيع الإجابة على هذا السؤال وقد أجاب بعض الشعراء
بأن السبب هو حرقة النار
وآخرون بأن السبب هو فرقة العسل ولكن أحداً لم يحصل على الجائزة
الشاعر صالح طه ما إن بلغه الخبر
فأجاب على الفور بهذا البيت
" من لم تجانسْه فاحذر أن تجالسَه
ماضر بالشمع إلا صحبة الفتلِ "
فأخذ الجائزة
وبالرجوع لتفسير اجابته نجد :
إنما ذاب الشمع لوجود شيء في الشمع ليس من جنسه وهو الفتيلة
التي ستحترق وتحرقه معها
الحكمة
هكذا يجب علينا انتقاء من نجالسه ويناسبنا من البشر
حتى لا نحترق بسببهم ونبكي يوم لاينفع البكاء
المشاعر المكبوتة لا تموت أبداً، بل تدفن في أعماقنا حيّة، ولسوف تعود للظهور ثانية بطرق أبشع بكثير.
- فرويد
العلاقات الرسميه مع كثير من الناس تعد الافضل , لان أعطاء الشخص اكثر ما يستحق مغامره لا تليق بمستويات كل البشر ..
فنّه الزمن لو يوم ياخذني منك.
مال هذا الحزن تملكني ، فكلّما حاولتُ الهروب منه لذتُ به
بايع ورد ;
من اولك لاخرك ماخذ اثر عيني
يومية اجيك بحلم واليل يخطيني
مَنْ هذا الذي يهمس لك أن هذا الليل يمسح خذلانك ، هذا الليل الذي يقضمك َ ويرميك لليلٍ آخر