الرواية البعثية تقول إنَّ ألفاً قتلهم الإيرانيون في البسيتين يوم ١ ديسمبر .كان هذا يكفي بحسب رأيهم لجعل اليوم يوماً للشهيد.لكن مئات الآلاف من الذين قتلهم البعث في العراق بعد هذا التاريخ وقبله، كانت تكفي بحسب الرواية الشعبية للحدث بأن تجعل العراق كله شهيداً مسجى بين الأوطان.سبايكر تكفي أيضاً لتكشف سفالة هذه العصابة التاريخية الأسوأ في تاريخ العراق..سبايكر التي نفذها أبناء الدكتاتور من نكاح السفاح
لعن الله بن صبحة الى يوم الدين