وآنه أحس الصفنه تقريباً عمل
صفنة المنجل حصاد
وصفنة الخيّال مهره
وصفنة الأعمى شمس
وصفنة الأخرس سوالف
وصفنة الحلمان فزّه
وصفنة العانس عرس
وصفنة التاجر حرام
والفقير إنخل صفنته
إيطيح من عدها خبز
أكو صفنه هناك توگع
وأكو صفنه تموت إنته
وهيّه ما وصلت بعدها
و الله يدري
بروحي حسره إتورّث بشهگة نفس
الدنيا عوجه وياي تمشي
حيل تشبه ظهر أبوي
رغم ما طبعه الصراط المستقيم
آنه أبوي براسه يحلف
كل غرس بستان خَضَّر
براس أبوي الشيب منظر
يسوه كل لوحه لدافينشي
و أمي كل دمعه التصبها
تساوي حتّى الموناليزا
ومتحف اللوڤر جدمها
البلابل من أبوي و أمي تتعلم عشگ
عشگ الله إموصّي بي
والنوارس من گلبهم لبست أبيض
والورد بوَّس نداهم
وبيتنه الأيجار ذاك الواگف بهيبة مُلْك
وحق عتبة باب بيته التسوه بعيوني قصر
الماشرب فنجان عوز
الحسره ما يعرف طعمها
ما نهاب الموت احنه
احنه شبعانين موت
احنه سَطرة مستحانه تخدش خدود الهوه
احنه ما نحتاج نسمة صيف
حايطنه رَطب
وبالبرد سَجَّله موقف
فْطَر روحه
وجاب لي يَمنه الشمس
خاف لا مرّه علينه
يفكر الشبّاك يرفعله خشم
والسگف چن بي خريطه
لكن بلايه كنز
والهوه بداخل صورنه
اتشمّه بي ريحة أمس
آآآخ يا عزة نفسنه
التكسر ظهور السفن