ولادته: ولدشيخ المنصات والطيبة
الشاعر سعد محمد الحسن البهادلي
في محافظة ميسان سنة 1957م
مهنتة: شيخ عشيرة البهادل(البهادلي_الحسن)
وفاته: توفي25/2/2015م سافر صوب الغيوم أثر حادث مؤسف وذلك بسبب حريق نشب في بيته مما أدى الى أختناقه رحمه الله دواوينة وقصائده : له عده قصائد ومشاركات عربية ومحلية كثيرة وله قصيدة جميلة جداً
بعنوان (مفاتيح)
لا تقفل قفل وتحسبه مامون
اذا ترهم عليه كومة مفاتيح
ولا تتبع اثر بخدود الرمال
اذا چانت مطر ومسودنه الريح
ولا تعاشر بشر وتورجه بسرار
اذا ماي الحياء بگصَّته شحيح
ولتعاتب نخل ماحمَّل عثوگ
خطية النخل برگاب الفلاليح
اذا مركب شله وحَب ايد الگياش
موصوچ النهر صوچ الملاليح
اذا شطك حطب وجروفه نيران
بعد تعتب عليمن علسوابيح؟
اذا جنحك شمع والشمس تتنخاك
موفشله لون ابابها اطيح
واذا كلك خشب وتصيحك النار
شحلاة الدم لون علموقف يسيح
العيد يجي بفرحة يوزع الناس
ونه حصتي التعب مثل المراجيح
من اصابعها يسيل الخير جروان
وتال البوه حصتها المراويح
ملح بعيونهن لا تغفه وتنام
لچن من تحترگ تغفه المصابيح
وعلى الماي العذب ماهادت بيوم
لچن حضن الوصل عيد التماسيح
وله ومضه جميلة جداً كانت رداً بعد مشادة كلامية موجهة لمحافظ ذي قار السابق يقول فيها
إذا ردت تعله لتشلبه فوگ
أنزل دون ربعك لو ردت تعله
الماي شگد شريف وبيه حياة الكون
ويدور الناصية ومادور التله