ماذا لو عدتَ الآن وشكت لك
نجمة ما تعسفي
في مثل هذا الوقت المتأخر
من الحيرى
كيف لي أن أحدثك عن عيني التي
تلح عليه بالهطول
عن حبيبي الذي لا يملك وقتا لمغازلتي
حبيبي الذي أوصى الاشياء أن لا تشي لي بحزنه
ولم يعانقني !
لئن لا تعلق المخاوف في قلبي
كيف لي أن أعتذر عن الندم الذي يقضم الآن أظافري ويُقلق صوته كل من حولي... !