هنا

[zeto]

تزوجت منذ اعوام أختاروا لي شخصا لا أعرفه و لم يكن مناسبا بالطبع .. لكنه سيمنحي التذكرة وسألحق بالقطار الذي يمر سريعا في هذه البلاد

حين وضعت طفلي الاول وكانت أنثى .. وكنت قد اخترت لها اسما من الحكايا التي طالما تمنيت العيش فيها
لكنهم رفضوا وألصقوا بها أسما رثاً
ومكرراً قالوا أنه مُبارك

في السنوات الأولى من عمرها كان والدها يحبها و يمطرها بالقُبل يعض خديها يُغضبها ثم ينام في حضنها يمنحها وجهه تضربه .. تنتصر عليه.. وأحيانا كثيرة يدعي البكاء فتُقبله ..

كان أبا عطوفا في بادئ الأمر ..لكن الأيام تعاقبت وأنسته تلك طفلة..
لفها بالقماش والحكم الزائفة .. و لم يعد يتذكر شيئا سوى جسدها الذي يكبر وأنه الآن شرفه...

ليش ما عزمتينا بالعرس؟

[Larsa]

ليش ما عزمتينا بالعرس؟

ههههههههه ما يقبل اعزم رجال اجانب يكول عيب وحرام 

[qas!m]

تزوجت منذ اعوام أختاروا لي شخصا لا أعرفه و لم يكن مناسبا بالطبع .. لكنه سيمنحي التذكرة وسألحق بالقطار الذي يمر سريعا في هذه البلاد

حين وضعت طفلي الاول وكانت أنثى .. وكنت قد اخترت لها اسما من الحكايا التي طالما تمنيت العيش فيها
لكنهم رفضوا وألصقوا بها أسما رثاً
ومكرراً قالوا أنه مُبارك

في السنوات الأولى من عمرها كان والدها يحبها و يمطرها بالقُبل يعض خديها يُغضبها ثم ينام في حضنها يمنحها وجهه تضربه .. تنتصر عليه.. وأحيانا كثيرة يدعي البكاء فتُقبله ..

كان أبا عطوفا في بادئ الأمر ..لكن الأيام تعاقبت وأنسته تلك طفلة..
لفها بالقماش والحكم الزائفة .. و لم يعد يتذكر شيئا سوى جسدها الذي يكبر وأنه الآن شرفه...

الكتابة بـ مشرط ..
مجرررررمة جدا

[Larsa]

الكتابة بـ مشرط ..
مجرررررمة جدا

أعتز بكلماتك جدااا
محبة بحجم جمالك أستاذ قاسم

[شيفرة دافنشي]

تزوجت منذ اعوام أختاروا لي شخصا لا أعرفه و لم يكن مناسبا بالطبع .. لكنه سيمنحي التذكرة وسألحق بالقطار الذي يمر سريعا في هذه البلاد

حين وضعت طفلي الاول وكانت أنثى .. وكنت قد اخترت لها اسما من الحكايا التي طالما تمنيت العيش فيها
لكنهم رفضوا وألصقوا بها أسما رثاً
ومكرراً قالوا أنه مُبارك

في السنوات الأولى من عمرها كان والدها يحبها و يمطرها بالقُبل يعض خديها يُغضبها ثم ينام في حضنها يمنحها وجهه تضربه .. تنتصر عليه.. وأحيانا كثيرة يدعي البكاء فتُقبله ..

كان أبا عطوفا في بادئ الأمر ..لكن الأيام تعاقبت وأنسته تلك طفلة..
لفها بالقماش والحكم الزائفة .. و لم يعد يتذكر شيئا سوى جسدها الذي يكبر وأنه الآن شرفه...

ضعي ورقة و قلماً و اكتبي قصة / رواية .... من المؤسف أن تضيعي المزيد من الوقت .
يهز الروح .......

[Larsa]

ضعي ورقة و قلماً و اكتبي قصة / رواية .... من المؤسف أن تضيعي المزيد من الوقت .
يهز الروح .......

كلامك رفيق من نور وفضلك لا يُنسى

تسلملي

[حازم البغدادي]

عد انامل حلمه... لم يجد سوى راحة يده قد صدأت بالتجاعيد.

[Larsa]

عد انامل حلمه... لم يجد سوى راحة يده قد صدأت بالتجاعيد.

بعض اليائس نعمة ..
نورت السطور عمو

[Larsa]

قال لي أنه أبن التسعة أعوام وأن بأمكاننا أن نكون أصدقاء
سألته عن البياض الذي كساه !
قال أن الثلج تجمع على رأسه ذات شتاء ..ولأن لا عهد بينه وبين الربيع فهو يبدو في الأربعين
في اليوم الذي تلى حديثي معه سرقت له تفاحة وهرولت نحوه بلا حذاء هناك على الرصيف نظف قدميّ من الطين
وسألني عن أسمي ...في المرات القليلة التي رأيته فيها كان يكرر حديث الاسماء
يتسائل عن معناها .. وحين يبدو له اسم أحدهم جميلا
يقول لابد وأن له أماً لم تجوع
سألته عن معنى ذلك فلم يجب...
سألته عن بيته وأسمه بدأ أكثر انكسار في تلك المرة
عشرون شتاءً قد مر على ذلك إلا أنني ما زلت أذكر حديثه الذي فاحت منه رائحة الدخان وعيناه المطوقتين بالسواد كان منكفئاً على الأرض يرسل كلماته عبر الشروخ
قائلا:

أن الرجل الذي أخذني الى بيته بعد أن أحتضنكِ التراب كان طيبا إلا أنه وكلما غضب ناداني ي أبن الحرام

وأن الصِبية قديما قاطعوني بعد حديث المعلم عن مجهولي الآباء ..ولدتُ في الطريق الى الخبز
وأعرف معنى كل ما كان يُقال ..
أما الآن وبعد عمر السير هذا .. أود أن أسألكِ ..ما معنى مجنون يا أمي ....؟!

[حازم البغدادي]

قال لي أنه أبن التسعة أعوام وأن بأمكاننا أن نكون أصدقاء
سألته عن البياض الذي كساه !
قال أن الثلج تجمع على رأسه ذات شتاء ..ولأن لا عهد بينه وبين الربيع فهو يبدو في الأربعين
في اليوم الذي تلى حديثي معه سرقت له تفاحة وهرولت نحوه بلا حذاء هناك على الرصيف نظف قدماي من الطين
وسألني عن أسمي ...في المرات القليلة التي رأيته فيها كان يكرر حديث الاسماء
يتسائل عن معناها .. وحين يبدو له اسم أحدهم جميلا
يقول لابد وأن له أماً لم تجوع
سألته عن معنى ذلك فلم يجب...
سألته عن بيته وأسمه بدأ أكثر انكسار في تلك المرة
عشرون شتاءً قد مر على ذلك إلا أنني ما زلت أذكر حديثه الذي فاحت منه رائحة الدخان وعيناه المطوقتان بالسواد كان منكفئاً على الأرض يرسل كلماته عبر الشروخ
قالا:

أن الرجل الذي أخذني الى بيته بعد أن أحتضنكِ التراب كان طيبا إلا أنه وكلما غضب ناداني ي أبن الحرام

وأن الصِبية قديما قاطعوني بعد حديث المعلم عن مجهولي الآباء ..ولدتُ في الطريق الى الخبز
وأعرف معنى كل ما كان يُقال ..
أما الآن وبعد عمر السير هذا .. أود أن أسألكِ ..ما معنى مجنون يا أمي ....؟!

الجنون.... تيه نَقّحَ فكرته فانعزل بها نحو افق احدي لا يرى غيره معنى ويراه الكل بلا معنى