هنا

[Larsa]

بك ..أُخيف شبح الوقت الذي يحاصرني
أرسم على الورق أبوابا كثيرة
وادعوه لينظر معي قدومك ..

[Larsa]

بك ..أُخيف شبح الوقت الذي يحاصرني
أرسم على الورق أبوابا كثيرة
وادعوه لينظر معي قدومك ..

لكنك تتأخر ..
أمد يدي مرة أخرى وأرسم أصابعي التي لم تكبر بعد !
أرسمها وهي تطرق كل تلك الأبواب
بابا تلو الآخر
ثم
أفترضُ أن شيئا ما أعاق مجيئك
او أخذي الى عالمك ..

[Larsa]

لكنك تتأخر ..
أمد يدي مرة أخرى وأرسم أصابعي التي لم تكبر بعد !
أرسمها وهي تطرق كل تلك الأبواب
بابا تلو الآخر
ثم
أفترضُ أن شيئا أعاق مجيئك
او أخذي الى عالمك ..

عالمك المزدحم بوجوه الغرباء
وصقيع المدن البعيدة
في تلك الأنحاء الباردة اما زلت تراني شُعلة وتعويذة ؟

[qas!m]

بك ..أُخيف شبح الوقت الذي يحاصرني
أرسم على الورق أبوابا كثيرة
وادعوه لينظر معي قدومك ..

لكنك تتأخر ..
أمد يدي مرة أخرى وأرسم أصابعي التي لم تكبر بعد !
أرسمها وهي تطرق كل تلك الأبواب
بابا تلو الآخر
ثم
أفترضُ أن شيئا ما أعاق مجيئك
او أخذي الى عالمك ..

عالمك المزدحم بوجوه الغرباء
وصقيع المدن البعيدة
في تلك الأنحاء الباردة اما زلت تراني شُعلة وتعويذة ؟

افق رفيع جدا يا لارسا ..

[Larsa]

افق رفيع جدا يا لارسا ..

وحضور جعلني أشكر الله
ممتنة أستاذنا الكبير

[نائيةٌ .. جدًا !]

..


يا الله ..
وجدتني بين سطورك كثيرًا
حتى ظننت أني مَن كان يكتب هنا
أنت صوتنا الجريح يا لارسا
شكرًا بحقّ


متابعة بكل شغف وحبّ ..


..

[Larsa]

..


يا الله ..
وجدتني بين سطورك كثيرًا
حتى ظننت أني مَن كان يكتب هنا
أنت صوتنا الجريح يا لارسا
شكرًا بحقّ


متابعة بكل شغف وحبّ ..


..

الخيزرااان
أحتفي بحضورك ي حبيبة

[Larsa]

كنت أبحث عن شيء من الماضي
الماضي المليئ بالأوهام الدافئة
شيئا يبدد هذه الغربة
كملامح أصدقاء كنا معهم نحلم بالغد ..
الغد الذي جاء أخيراً على هيئة صفعة .

[نائيةٌ .. جدًا !]

..

تنظر إلى السقف .. تحدّثه .. ترسم له وجهًا على الهواء بإصبعها .. تداعب جبينه بحنان .. ترسم إبتسامته .. تضحك منه .. تهمس له أن نَمْ .. تغفو فيسقط إصبعها .. يتلوّن الليل بأحلامها .. الحقول في قلبها تستدعي الفجر.. تستفيق على تدحرج بعض ذرات السقف فوق وجهها .. تنظر إليه بفرح .. فيبتسما معاً !

..

لك ولهوامشك كثير حبّ ..


..

[Larsa]

..

تنظر إلى السقف .. تحدّثه .. ترسم له وجهًا على الهواء بإصبعها .. تداعب جبينه بحنان .. ترسم إبتسامته .. تضحك منه .. تهمس له أن نَمْ .. تغفو فيسقط إصبعها .. يتلوّن الليل بأحلامها .. الحقول في قلبها تستدعي الفجر.. تستفيق على تدحرج بعض ذرات السقف فوق وجهها .. تنظر إليه بفرح .. فيبتسما معاً !

..

لك ولهوامشك كثير حبّ ..


..

الحياة ..الضحكات ..الأبتسامات ..
لطالما بثتها عيون الفتيات وأصابعهن الناعمة خاصة في هذه الأنحاء الدبقة

ولكِ كل الحب يا خيزران