ماذا لو عدتَ الآن وشكت لك
نجمة ما تعسفي
في مثل هذا الوقت المتأخر
من الحيرى
كيف لي أن أحدثك عن عيني التي
تلح عليه بالهطول
عن حبيبي الذي لا يملك وقتا لمغازلتي
حبيبي الذي أوصى الاشياء أن لا تشي لي بحزنه
ولم يعانقني !
لئن لا تعلق المخاوف في قلبي
كيف لي أن أعتذر عن الندم الذي يقضم الآن أظافري ويُقلق صوته كل من حولي... !
التعديل الأخير تم بواسطة Larsa ; 16/September/2017 الساعة 12:20 am
حتماً رائعة ...
متابع
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تراتيل سومرية
أحبك..
فقد كان لك حيزٌ في قلوب كل الانقياء الذين عرفتهم
كـ أنت ..شكرا لكحتماً رائعة ...
متابع
أحبكِ
لدي الكثير من الدقائق
لأرتب خزانتي
وأصفف شعري لكنني لا أفعل
لدي الكثير من الساعات أيضاً لاقرأ رواية
عن عاشقين لم يبكياا
ومتسع من الوقت لحفظ القصائد المليئة بالأجوبة والحب الضحل
الحب الذي لا يضطر فيه الحبيبان لتضيحة
لكنني لا أفعل
لا أفعل شيئا سوى الغرق
وقتي الكثير يدفعني الى الاستعجال ،فأمارس غرقي على أنه الهواية الوحيدة لكسر رتابة هذا العالم .!
التعديل الأخير تم بواسطة Larsa ; 26/January/2018 الساعة 9:44 pm
قد يبدو البكاء فكرة غبية في ليالي
الصيف
الليالي التي ليس فيها من الظلام مايكفي
لنخبىء خيباتنا وأسئلتنا التي تفضي الى الجحيم كما يقولون!
الناس هنا مؤمنون
مؤمنون لدرجة الغثيان
يقترحون الأجوبة ويجيدون لصق الخطايا
عندما يتألم عاشق ما تتلى
أيات تجعلك مخيفا في
عيون الصغار
الصغار الذين قرروا الحب وسخروا
من المعلم
الذي أوصاهم أن لا يصافحوا جارنا
إذْ لم يكن مسلما
حين فقدتُ أخاً أوصتني أحداهن
أن لا أبكي
قالت أنك لن تكون راضيا !
حين ضاعت مني بعض القصص التي بذلتُ دمعا وأنا أكتبها
قالوا لي إن الريح رسول الله
تبعثر ما يغضبه
أيها الرب
لا أدري كيف سيكون غضبك لو
أخبرتك ،أنني بكيت أربعة أعوام
من أجل قِطّ .
التعديل الأخير تم بواسطة Larsa ; 24/November/2018 الساعة 12:40 am
أمي
وحدها من تعرف كيف تهب الأشياء معنى
والموتى حياة
التعديل الأخير تم بواسطة Larsa ; 18/September/2017 الساعة 9:15 pm
هي المعجزة التي لا أؤمن بسواها
و الدين الذي لا أنتمي الا إليه .
الله ...
أنرت سامالله ...
رد مع اقتباس
