تدرون شگد عدنا شباب خبراء بـ لغة الجسد؟!
• البنيـة عدهم إذا ضحكت ، يفسر معناها أن هي معجيه بيه ، حتى لو جانت تضحك عليه اساساً!
خوب ٱذا التفت وباوعت عليه بدون قصد .. أو وافقت على طلب صداقاته على الفيس .. أسكت وخليها ،، ما راح ينام الليل اصلاً .. راح يدگها حاسبه ويبني أماله على نظراتها.
وإذا گالتله من رخصتك أريد فلان شغلة .. يحس نفسه الملك إدوارد الثامن ، وطلبت العرش من عنده (وهو كل ملكيته كرش فارغ) ،، ويبدي يفسر حركاتها وتصرفاتها على مزاجه ، حتى يقنع نفسه بهذا الأعجاب الزائف.
زين تعال شيقنعه هذا ، أن هي ما معجبه بيه ولا معبرته ،، وكل هاي مجرد تهيؤات يرسمها عقله ، تندرج تحت مسمى sexual misperception بعلم النفس!
•
المهم عالم النفس النرويجي "Mons Bendixen" عنده دراسة تفصيلة فسر بيها السبب وراء وقوع الشباب فريسه للتأثير النفسي المسمى sexual misperception .
وگال أكو تفسيرين لهالموضوع :
1- نظرية الـ Error-management theory : وهذه النظرية معتمدة على (علم النفس التطوري)
يگلك سابقاً كان الرجل البدائي يصب تركيزه على كل أنثى يقابلها ،، حتى يلمح منها إي قبول أو رضا ،، وبالتالي يبادر بالتكاثر ونقل الجينات لأطفاله ،، لأن هو هدف حياته التكاثر ، لأنه يمكنه من زيادة أعداد قبيلة وبذلك يكون صاحب قوة وجاه.
2- نظرية الأدوار الأجتماعية Social-roles theory : وهذه النظرية معتمدة على علم النفسي الأجتماعي .
يگلك نظراً للفكر الذكوري السائد بكل المجتمعات ، فهذا يجعل الرجل يحس بنرجسية و زهو بنفسه على الفاضي .. بمعنى أن الرجل عنده غرور غير منطقي لقدراته ومواهبه ، ويتخيل أن أي مرأة تشوفه المفروض تنعجب وتندهش بهذه القدرات لأن هي ما تمتلكها بهذا المجتمع الذكوري.. ولذلك يوهم نفسه دائماً أن هو مطلع عين النسوان بالمنطقة!
لذلك عزيزي الشاب لتصير طحلب وتنخدع بالـsexual misperception بحيث أذا عطست بوجهك گلت هاهيه حبتني ،، تره البنيـة ٱذا معجبة بيك فراح تبينلك هالشي بألف طريقة ذكية.
وبالنسبة للبنات ،
#فـرفقاً_بالجفاجير.
طبعاً كونج أنثى جميلة فأكيد تكونين مُحاطه بهواي شباب ضحايا للـ sexual misperception ، وأنتِ بخيالهم زوجتهم المستقبلية وحلم عمرهم .. ميخالف اتحمليهم شويه ، تره الرجال كائنات عبيطة وبسيطة وتنخدع بسرعة .. لذلك كوني أكثر حذر وجدية بتصرفاتج وكذلك حادة بكلامج مع إي كائن ذكري مسكين ، وأبد أبد لتضحكين .. تره والله ضحكتچ مصيبة وتدمر مشاعرهم ،، والشاعر يگول :
يا شدَّ ما أسـرتني ضحكةٌ عذبـه
غطّتْ صحارى فـؤادي حـبةً حبّه
خضراءَ قد جـعلتْ منها وأوديـةً
ظلماءَ وهي كما الأمـطارُ مُنصبّهْ
صبيّةٌ يتـشهّى الكونُ ضحكـتَها
ومَنْ رآها ادّعى في وصـلِها قُربهْ