أحيانا يكون الصمت هو الداء والدواء
لأيام مضت مهزومه وكنا لها مرغمين
وأحيانا لحظات الحنينتجبرنا الى العوده
وفي كل مره نجد الأبواب موصده
ومن أفترقنا منهم ماعادوا كما تركناهم على عهدهم
ورغم كل هذا نبقى نحنُ اليهم
ونحنُ الى وجوه كنا دوما
نراها مبتسمة متأملة لأمس لا يعود
فلا نملك بعد الفراق الأ الذكرى
وهناك أشياء كثيره
لانملك لها مبررا ولا تبريرا
وليس لها بداية ولا نهاية
تلاحقنا كظلنا ..
تكسر العبرات في صدورنا
وعندها لانحتاج
الأ لدموع تغسل ذنوبنا
وما تراكم في أعماقنا من صدأ الأيام
التي بقت وستبقى خالده في ذاكرة الوجدان
بقلم ..............أطياف