الحمدلله ع كل شي
الحمدلله ع كل شي
ان أكثر الأسباب التي تجعلنا تعساء هي أسباب تافهة..
وهذا الكلام كله حسب مثل( يسوون الحباية كباية )
#اشلوني
.............
أشعر اني لست بخير
مساكم الله بالخير ياهلي الحلوين ، %بس مو اغنية لا لاني اكره الغناء
(1)
محمد ال عيسى .. حين يتحدث تاريخيا عن الاسلام والمسيحية الشرقية يصفهما بذات الوصف الذي تتبناه المسيحية الغربية للعقائد التي تخالفها ..
البدع .. الهرطقة ... مجمع نيقية يمثل المسيحية القويمة .. حيث يقول
ما نصه
البحث في البيئة الدينية التي سادت المنطقة في القرون الأولى التي سبقت الإسلام يشير بوضوح إلى كثرة تلك البدع في المشرق وقدرها أبيفانوس بثمانين بدعة. ما هي طبيعة العقائد التي سادت وكيف كان سكان المنطقة يتابعون الفكر الديني بما فيه من هرطقات وبدع وأفكار منحرفة؟ منذ القرن الرابع انتشرت الهرطقات في الشرق واختلف الأتباع كثيرا بشأن طبيعة المسيح وألوهيته ومريم والثالوث وغير ذلك. كما اختلفوا بشأن الطقوس ولغة الصلاة والعماد وغيرها مما كان واجبا في شريعة موسى.
وفي مجمع نيقية عام 325 وضعت بداية العقيدة المسيحية القويمة
(2)
يشير محمد ال عيسى في فقرة مهمة .. الى ان الاسلام يتفق كثيرا مع الآريوسية ..
هذه الفكرة تتفق ايضاً مع الخطاب القرآني .. والقرائن القرآنية تعضدها جدا لترقى أن تكون حقيقة
لكن المشكلة في قراءتها وتوظيفها .. والسعي الى مواءمة تأويلها لما يريد هو ..
عموما هو له الحق في التأويل كيف يشاء .. وتبقى تلك الحقيقة التي ذكرها وذكرها غيره .. تؤدي الى غير ما يذهب هو له
نص عبارته
الآريوسية
كان آريوس وهو ليبي المولد أسقف الإسكندرية موحدا متحمسا فتحمس له أساقفة المشرق ما عدا القدس وأنطاكيا. وكان يرى أن المسيح إنسان مخلوق مباشرة من الله ومن خلاله تم خلق العالم. فالله الآب والإبن ليسا موجودين معا منذ الأزل وليسا من نفس الجوهر: فالمسيح ليس مساويا للآب بل أقل وهو مخلوق، لكنه أعلى من الملائكة. وبالتالي فإن المسيح إنسان يمكن اتباعه وليس عبادته. وترفض الآريوسية فكرة الثالوث كما ترفض فكرة الروح القدس ولا ترى له أي دور. وترفض الآريوسية الألوهية الكاملة للمسيح مثلما يفعل الإسلام. لكن الآريوسية هزمت في مجمع نيقية عام 325 حيث أقر قانون الإيمان الذي عرف بقانون الإيمان النيقاوية
الحمد لله ...
فقد ضقت لما نزل بي يا رب ذرعا
مساء الذگريات التي تأتي على غفله