"ربّما كان الضوء المنبعثُ من روحك، وميض احتراقها"
"ربّما كان الضوء المنبعثُ من روحك، وميض احتراقها"
“هناك ثقوب صغيرة بحجم كلّ الأشخاص الذين أحببتهم وغادروني ؛ كلما كثرت الثقوب فيَّ كلما اندثر شيء مني ، في نقطة ما ستغادر أنت إيضًا أعتقد أنك ستترك فجوةً لم يتركها أحد قبلك . “ هل أخبرك أنني سأتحول إلى عدَّم لتبقى؟!”.”
“رأيت كل شيء وأُعجِبت
بكل شيء ، لكن كل شيء كان
إما زائداً على ما أريد
أو أقل مما أريد، لا أدري كيف ،
وهكذا تعذّبت .”
أعتقد إننا نضجنا بما فيه الكفاية لمعرفة أن لا أحد
يغيب هكذا لمجرد الغياب إلا إذا أحب الشروق في مكانٍ آخر.
عندما تتحسس جراح الحب، فما من إيجابيات. إنما حياة و ارتباط أو موت و انفصال، وباقي ما تبقى لا طائل من ورائه سوى لتمضية الوقت.
لكننا نخترع الآلام كي نملأ فراغ أوقاتنا.
أبحث عنك بإستمرار في وجوه المارّه وعندما أراك أحدق مطولًا بأظافري ناكره وجودك ورائحتك الذي علمت المكان، غبي وأعلم اني كذلك منذ أن أحببتك.
-على راسه ريشه؟
-لأ، بيدّه قلبي.
لست مثقفة ولا أملک أي
معلومة تفيدک أو تجعل مني
شخصاً مثيراً للإهتمام لا أملک
سوا الخيبات المتتالية والسوء المتفاقم "
أنا أكره الموت وكل صنوف
الغياب والتعفن التي تشبهه ،
والفقد ، أن أفقد أو أُفقَد ،
وألا يفتقدني أحد ..
.