”لقد دفعتني بكل قوتك للهاوية ،
أنا الذي حدثتك دائمًا ..
عن خوفي من الوقوف على الحافة.“
”لقد دفعتني بكل قوتك للهاوية ،
أنا الذي حدثتك دائمًا ..
عن خوفي من الوقوف على الحافة.“
”سكننا المقرر ، كان بيتنا الوحيد.“
-خلفان سعدون
”هروبنا المتكرّر، كان سفرُنا الوحيد.“
-لوران غوديه
”إن كُنت تبحث عن يدٍ تمدّ لك المساعدة ،
ستجدها عند نهايةِ ذراعك.“
-كونفوشيوس .
“لقد جعلتنى أعترف لك بما أخشاه ولكنى سأخبرك أيضاً بما لا أخشاه، أنا لا أخشى أن أصبح وحيداً أو أن أُزدرى من الآخرين ، أو أهجر ما يجب عليّ أن أهجره. كما لا أخشى أن أرتكب خطأ حتى ولو كان خطأ كبيراً، خطأ يدوم العمر كله، وربما دام دوام الأبدية كلها.”
“أشعر وكأنَ الحياة تقف لنا مختبئة خلف ستارة ، وتطلق ضحكاتها على الجهد الذي نبذله كي نعرفها ، وأنا أريد أن أعرفها.”
منطفئة مثل ظل في العتمه، لا يلحظها أحد، ولا تُزعج أحد
لكنَ العيد أيضاً جاء ناقصاً
محملاً بالخذلان .. والكثير الكثير من الحنين … الحنين إليكَ، إلى صورة إلكترونية ترفعها خصيصاً لأراكَ … إلى صدى صوتكَ إلى رسالة شغفة تحمل بين ثناياها أمنياتٍ صادقة منكَ لقلبي .. “قلبي الجميل” على حد قولك
لكن العيد جاء!
جاء بارداً بائساً .. موحشاً .. ممتلئاً بكل من حولي …
لكنه ينقصكَ أنتَ، أنتَ بالتحديد