- لآخر مُكالمة:
صـوتكّ رِضا ينسيني التعّب وثِقل الْحياة.
.
- غنِّ لي صوتك ينب على مسامعي الورد كأنه الربيع
.
للمكالمه الحاليه: عسى صوتك وضحكتك ماتغيب عن دنياي.
.
وإذا شعر به المجنونُ لعاد لصوابه وذلك فضلاً من عشقي لمن عشِقت
يتّهمونه بالبُرود ، أولئك الذين أحرقوا داخله .
يظن الآخرون أنك مسالم جداً، لأنك مشغول بالحرب مع نفسك ،