الأوكسجين وافر،
المساحات واسعة،
لكنني أريد تلك الفسحة الضيقة بين ذراعيك لأستنشق أنفاسك فقط.
الأوكسجين وافر،
المساحات واسعة،
لكنني أريد تلك الفسحة الضيقة بين ذراعيك لأستنشق أنفاسك فقط.
السماء تُحدّق في وجه صديقتها الأرض
ترى كيف شوّهه البشر
تُرعد تعبيرًا عن غضبها
ثم تجهش !
لأنها تظنّ؛
بأن البكاء يُجدي.
أرغب أن تحادثني في نوبات حزني ، أن تقف في صف قلقي ، أن تمسك بيدي اليُمنى ، أن تقول بصوتك المعجون بالطمأنة : أنا هنا ؛ حتى إن لم تكن.
لم أشعر بوجودك، لم أشعر أنني أريد الإلتفات، لا أعرف إن كنت مازلت أحب وجودك أم أن كل الأمور المرتبطة بك لم تعد تهمني، لا يوجد فرق
لا أستطيع تزيّف مشاعري أنا حقاً لا أُمثل الأهتمام عندما لا تهمُني ولا أُمثل التجاهل وأنا أرغب بك.
لأنني أحببته جداً، لم أمانع بأن أعطيه فرصة أخرى، بالرغم من أنني في كل مرة كنت أعلم بأنه سيفسد الأمر
"السلام على من له أكثر من عام يدعو ربهّ دعاءً واحداً ، ولم ييأس بعد ، ولن ييأس أبداً"
رغم كل هذا الثبات الذي أظهره، ما كنت بحاجة لشيء أكثر من كلمة مطمئنه واحدة، تميّل لقلبي برقّه، تهزم خوفي وتزيل عن كتفي ثقل هذا العالم.
عن كل تلك الأغاني التي ملكتني وظننت أني سأرددها للأبد ثم نسيتها تماما
أحبک كسماء سابعه
تحضن ست سماوات وأرض ،