أنهُ يجول الشوارع ذاتها كل ظهيرة، يذيع للخلق ( سيندثر الإنسان )، رغم إنه يغمس نفسه في الرذيلة، لكنه لا يريد موت مجتمعه وهم على قيد البهيميّة.
منذ أعوام وأنا منشغل في تصحيح أخطائي، لم أصبح ذلك الشخص الذي بلا أخطاء ولكنني أصبحت هذا الشخص الذي ينجح في إيجاد نسخة أفضل منه كل مرة$
ﻋﻠﻴﻚ ﺃﻥ ﺗﻌﻲ ﺟﻴﺪًﺍ ﻣﻌﻨﻰ ﺃﻥ ﺃﺣﺒﻚ ﻓﻲ ﻇﻞّ ﻛﻮﻧﻲ ﺃﻛﺮﻩ ﻛﻞ ﺷﻲﺀ ، ﺑﻼ ﺇﺳﺘﺜﻨﺎﺀ.؛
انا لست على ما يرام...
*اقرأيها كما لو انني اصرخها في صدرك ثم اسقط !