هُـناكَ نـَـوعٌ مِـن الحُــب لا يَمُــوت فِـي الأعمَــاق أبَــداً مَهـمَا تَفنّـنا فِـي اختِــراع طُــرُق النّـسيان ، ومَهمَـا اشتَـدّت رِيَــاحُ الخِــيانَـة ، ومَهـمَا عَــلا طُــوفــَان الغَــدر ، ومَهــمَا انهَــارَت جِــبالُ الأشــوَاق .. فهُــوَ كالــرّوح المُـلتصِــقَـة بـِالجَـسَـد "لا يُــغادرهَــا إلا … بـالمَـــوت ..!!