لو أن من فزع لنصرة النبي عليه السلام فزع لنشر هديه وأخلاقه والتعريف به عليه السلام لكان أفضل من إلتفاف حول قنصلية وسفارة؛فكثيرون من يلتفون حول السفارة وقليلون من يلتفون حول الإسلام ,لو تصورنا أن عائلة القنصل الأمريكي في ليبيا أوشكت أن تسلم ثم رأت تصرف المسلمين بأبيها هل ستسلم بعد ذلك؟أترك للعقول الحرة الجواب