كانت صدفة , ربانية جليلة .. و ضاعت بين أزقة الضباب العاتية بالشك و التيه
ينسلخ لون الدنيا .. عند ممرات الرحيل
أحبّك في القنوط وفي التمنّي كأنّي منك صرت وأنت منّي أحبّك فوق ما وسعت ضلوعي وفوق مدى يدي وبلوغ ظنّي.“
قوانين المنتديات العامة
Google+