ويـن المات قلبه و كثرت إذنوبه .. يـروح الـكربلاء و يعلن التوبه
يـدق بـاب الكريم و أبد ميرده .. إبجاه حسين و أمه الطاهره و جده
إبـجـاه المرتضه و المجتبه و جبده .. عـلـى بابه تشوف الرحمه مكتوبه
تـحـت قبته الدعاء مقبول ندريها .. روايه و شوف جم معصوم يرويها
إذا بـحـسـيـن تتوسل الباريها .. حـبـيـب و ما يرد زوار محبوبه
ويـنـه الماله جاره و المرض صابه .. لـبو السجاد يمشي و يشتم إترابه
هـذا الـبـشـدايد ما يسد بابه .. كـل خطوه إبطريق حسين محسوبه
نـادي إهنا يا إلهي إبغربته و صبره .. و الدم و العطش و المنحر و صدره
يـقـبـل توبتك لو تندعي إبعبره .. و نـادي يـا إلهي الروح مصيوبه
إذا حـاجات عندك شوف أصعبها .. و من باب الحوايج روح و إطلبها
حـلفه إبزينب و هيهات يرفضها .. و حـلـفه بالغريب السلبوا ثوبه
لـو شـفت المناير إركض إبهمك .. و كـله إشلون زينب تنضرب يمك
لاذت بيك و إنت إمخضب إبدمك ..و سـكنه من هجوم الخيل مرعوبه