وانا انظر الى تلك اللوحه الراكده في زوايا مخيلتي ...
هناك سرب من الطيور تحلق فوق ترانيم امواج البحر
أود ولو تحمل معها خبر عودتك الى مكان مستقرك ...
وهي تهطل ع تعرجات البحر كانها تردد موسيقى الفرح والامل
المشع بنور تلك اللوحه المنعكسة على قطرات الماء الدافئة
بفعل شمس المساء الذهبية اللون , ماسية المنظر !