• ضعف القدرة على الرفض؛ كأن يعود لك من السوق بمشتريات أنت لا ترغبينها ولم تكلفيه بها؛ لمجرد أن البائع قد ألح عليه أن يشتري منه.
• ضعف القدرة على الاعتذار، كأن يطلب منه صديقه مبلغاً من المال، فيقرضه كل ما يملك، لأنه يخجل أن يعتذر له.
• لا يستطيع إبداء رغبته؛ كأن يخبرك أن درساً مهماً قد فاته، وهو يستمع لحديث ما من زميله لا يهمه.
• ضعف القدرة على تحمل مهمة، أو وظيفة كلف بها؛ كأن يتحمل فوق طاقته مهمة قام بتوكيله بها شخص ما، ولا يعرف كيف يتملص منها.
• ضعف القدرة على المحافظة على ممتلكاته؛ كأن يطلب منه زميله أن يتحدث بهاتفه النقال فيمنحه له؛ حتى ينفد رصيده.
• ضعف القدرة على التمسك بقيمه، وهو بذلك يكون ضعيفاً أمام أشخاص ما، كأن يكذب من أجل ألا يغضب صديقه.
ولمساعدة الابن على تخطي هذه النقطة يجب:
• تعويده على عدم الحرص على مشاعر الآخرين على حساب مشاعره.
• إبداء وجهة نظره بقوة وبصوت متزن وأحرف متماسكة؛ بدون ارتباك يرغم الآخرين على تقبل رأيه، والاستماع له.
• عدم مرافقة الآخرين ومسايرتهم في كل الأحوال؛ خشية غضبهم أو خسرانهم؛ لأنه يصبح عديم الشخصية.
• عدم تنكيس الرأس عند الحديث، والنظر في عيون المحدثين مباشرة يمنحه قوة يحتاجها لطرح نفسه وتقديمها.
• عدم التواضع المبالغ فيه في مواقف تحتاج للاعتزاز بالنفس.
• أن يظهر مشاعره الداخلية ويعبر عنها؛ لكي لا يعاني من التوتر النفسي مستقبلاً.