عالم بلا سرطان... فيتامين B17



يموت مئات الألوف سنوياً بسبب مرض السرطان في أميركا لوحدها والملايين في العالم... ويصاب أكثر من 50 مليون أميركي بشكل أو مرحلة من مراحل السرطان!! لكن يمكننا إيقاف هذه المهزلة فوراً وبالاستناد على حقائق علمية تماماً لكنها مكبوتة إعلامياً وممنوعة من الانتشار بسبب أهل المصالح والأشرار...
"العلاج للسرطان معروف منذ زمان!.. وهو موجود في الطبيعة.. لكنه غير متاح بكثرة لعامة الناس، لأنه لا يمكن تسجيله كبراءة اختراع وحماية ملكيته... لهذا فالعلاج ليس جذاباً تجارياً لشركات ومصانع الأدوية الكيميائية"
لا حاجة لمزيد من الأدوية.. ولا حاجة للمكملات الغذائية.. لا جراحة ولا أشعة ولا علاج كيميائي سام، ولا لأي طريقة علاج أخرى لأنها تعالج العَرَض فحسب (الكتلة الورمية مثلاً) وتتجاهل السبب...
نحتاج فقط.. الحقيقة.. وأنت أيها الإنسان لك حرية الخيار..

وهذا ملخص عنه:
في العقود السابقة، تم خداع الناس حول مجموعة من الأمراض التي بدأت بالظهور آنذاك وذلك بغرض الترويج لمجموعات دوائية وذلك على يد شركات الأدوية وبعض الأطباء. والنتيجة أن هذه الشركات والأطباء كانوا قد كسبوا من الأموال الملايين لكن ملايين من الناس كذلك كانت تصاب بالسرطان...
على سبيل المثال روج أن داء الاسقربوط والبلاغرا يتسبب في حدوثهما فيروسات غير معروفة ثم لاحقاً قيل أن السبب عوز فيتامينات معينة (الفيتامين C في داء الاسقربوط والفيتامين B في البلاغرا).
تبين إذاً أن السبب الأساسي للمرض هو النمط الغذائي غير المناسب. وعلى وجه الخصوص عوز الفيتامين B17 أو الأميجدالين وهو من مواد تسمى Nitrozides. وهذه المركبات تتوافر كثيراً في الطبيعة في حوالي 1400 نوع نبات مأكول.. خاصة بذور الفاكهة من اللوزيات، كبذر المشمش والتفاح والدراق والخوخ والكرز واللوز المر الطازجة، ولكن أيضاً العديد من الأعشاب القصيرة، عشب القمح، نبات الذرة كأوراق، البقوليات المبرعمة، sorghum، الدخن، cassava، بذور الكتان، وغيرها الكثير من الأطعمة الغير موجودة في نظام الغذاء الحديث.
أكدت التجارب أن الحيوانات الأليفة أو المنزلية تصاب بنفس سرطانات الإنسان لأنها تقتات مما يقدمه لها من مكملات...ومدعمات....لكن الحيوانات البرية لم تكن تصاب إلا عندما يتدخل الإنسان...
وكذلك فإن الشعوب القديمة مثل سكان الاسكيمو وقبائل الهونزا كانوا من المعمرين حيث كانوا يعيشون مئات السنين دون أي مرض والسبب أن غذائهم كان متكاملاً ونسبةB17 فيه أكثر 200 مرة مما هي عليه في الأنظمة الغذائية الحديثة.. لم يكن هناك مال عند الهونزا، فكانوا يقدرون ثروة الشخص بما يملك من أشجار المشمش!!
وكان بعدها من يعيش من تلك الشعوب نظاماً غذائياً (سريع أو أمريكي) مغايراً لعاداتهم الغذائية يصاب بالسرطان والأمراض التي نجدها لدى من يتناول هذه الوجبات السريعة.
تماماً عكس ما يعلمونا في الجامعات والطب أن بذور الفاكهة خاصة المرة سامة جداً لأن فيها الأميجدالين Amygdalin ومركبات السيانيد السامة، في الحقيقة هذه المواد بجرعات طبيعية مناسبة هي الدواء الذي يمنع ويعالج السرطان!!

قال العالم John Beard أن لا فرق بين الخلايا السرطانية والخلايا الغاذية (المغذية) trophoblast الموجودة لدى الجنين في المراحل الأولى من الحمل. حيث أن هذه الخلايا الغاذية تتكاثر بسرعة وتتمايز بغية الوصول إلى الخلايا الجسمية... ويبقى القليل من هذه الخلايا في الجسم حيث تتركز بنسبة 80% في الأعضاء المنشئة (الخصى والمبايض).

إضافة إلى ما سبق وجد الهرمون الانثوي الاستروجين estrogen موجود عند الجنسين، وفي أي مرض حيث يلعب دور المحفز.
وتكون عندها المعادلة على الشكل التالي :
الخلايا الجسمية + الاستروجين = خلايا غاذية (أي عادت الخلية الجسمية للمرحة الجنينية من حيث القدرة على التكاثر السريع غير المسيطر عليه) والنتيجة..... السرطان.
بالانتقال للحديث عن دفاعات جسم الإنسان، فإن الخلايا البيضاء تعتبر خط الدفاع الأول وتهاجم أي جسم أو عنصر غريب، وبما أن الخلايا الغاذية ليست "عنصر غريب" فإن هذه الخلايا تفلت من دفاعات الجسم.
لمعاكسة هذا الفعل تقوم العضوية بإرسال هرمون التريبسين trypsin والذي تفرزه البانكرياس، وعندما يصل هذا الأنزيم بكميات كافية إلى الخلايا الغاذية فإنه يحل الغلاف البروتيني لها مما يغير من تركيبها ويجعلها عرضة لهجوم الخلايا الدفاعية.
بالمقابل نلاحظ أنه لدى الجنين تموت الغاذية في الأسبوع الثامن من الحياة الجنينية وذلك في الوقت ذاته الذي يبدأ فيه البانكرياس بالعمل وإفراز هذا الهرمون.. وإذا راجعنا الأدب الطبي نجد أن البانكرياس من الأعضاء التي نادراً ما تصاب بالسرطان !!
في حال كان البانكرياس معطلاً أو ضعيف ، ما العمل؟
هنا يظهر خط الدفاع الثاني متمثلاً بالفيتامينB17
يتألف هذا الفيتامين من وحدتي سكر S-S ووحدة سيانيد CYD ووحدة بنزالدهيد BZO
يتفعل هذا الفيتامين بوجود أنزيم مفعل unlocking enzyme يتم التفعيل بفصل وحدتي السكر عن باقي المركب.نجد هذا الأنزيم بتراكيز كافية حول الخلايا السرطانية فقط وهذا ما يجعل هذا الفيتامين ساماً للخلايا السرطانية تحديداً.
إضافة إلى أنزيم آخر هو protecting enzymالذي يتمتع بالقدرة على تفكيك السيانيد إلى مركباته الدقيقة.
الاسم التجاري لهذا الفيتامين Vitamin B17 أو Amygdalin أو Laetrile ~ وهو أقل سمية من السكر!! ولم تلاحظ تأثيرات جانبية سيئة لهذا العقار على حيوانات التجربة سوى زيادة الوزن والحركة...
إن كل طرق العلاج الحديثة تعمد إلى نزع واستئصال الكتلة الورمية النامية فقط دون أن تعالج السبب...
وبالتالي رحلة البحث عن الحقيقة ضرورية حتى نصل إلى المعرفة.. وبوصولنا إلى المعرفة يزول أي مرض وأي عرض... ويبقى الصحة والوعي.
كمختصر مفيد: إذا لم يكن لديك سرطان وأردت أن تحمي نفسك منه، تناول 7 إلى 10 بذور مشمش طازجة في اليوم (وهي مرّة، يمكنك تناولها مع أي شيء حلو كالدبس أو العسل) أو ما يماثلها من أطعمة وبذور أخرى تحوي Laetrile أو B17... وابدأ بجرعة منخفضة حبة أو اثنتين ثم زدها بالتدريج.... ابقى بعيداً عن السكر المكرر فهو يغذي السرطان، والكافيين في القهوة خاصة والشاي الأحمر (سيء جداً للكبد والكلى) والطحين الأبيض (الذي يتحول بسرعة إلى سكاكر).. اقرأ بنفسك محتويات طعامك وتعلم ما هي المحتويات إذا اشتريت أي شي معلب... حاول تناول أطعمة نيئة أكثر وتجنب الأطعمة المعالجة والمكررة...
إذا كان لديك سرطان وخاصة الحالات المتقدمة: يجب القراءة أكثر عن علاج فيتامين B17: المزيد هنا، والاستعانة بمساعد من المجال الطبي، حيث يلزم إعطاء Laetrile حقن في الدم تدريجياً حتى 9 غرام في اليوم 21 يوم مع تناول حتى 6 بذور مشمش في الساعة من النهار، مع وجبة أناناس طازج يومياً، وفيتامين سي تدريجياً من 1غرام حتى 10 أو 25 غرام في اليوم.. إضافة للإكثار من عصير الخضار والفاكهة الطازجة تدريجياً حتى 1كوب في الساعة... وغيرها.
ملاحظة: ليس لنا أي غاية تجارية من نشر هذه الحقائق والمعلومات.. ليس لدينا أي هدف لترويج مادة أو بيع أي وصفة أو برنامج علاجي... ومثل هذه العلاجات الطبيعية "البديلة"، رغم أن بعضها معروف منذ عشرات السنين ومنتشر بين الناس، إلا أن الهيئات الطبية الرسمية دوماً ترفض التحقق منها والاعتراف بفعاليتها، لا بل ترفضها أو تمنعها، لأن هدفها الأول والأخير بيع الأدوية الكيميائية والعمليات الجراحية والإشعاعية، والتجارة بالمرض والمريض...
فاستفتي قلبك.. شاهد واقرأ وعالج نفسك بنفسك... مع أمنياتنا لك بالفائدة والشفاء.. وإذا مرضتُ فالله يشفينِ...
رجاء إذا قدر أحد على ترجمة كامل الفلم وإرسال الترجمة لنشارك بها الجميع.


بذور المشمش والتفاح والبرقوق تقاوم السرطان
كشفت مراكز الأبحاث الطبية العالمية عن حقائق مذهلة لبعض بذور الفواكه تسهم فى الوقاية والتشخيص والعلاج من أمراض السرطان. فقد أكدت الأبحاث أن فيتامين "ب17" والذى يطلق عليه «ليتريل أؤ أميجوالين» موجود بكثرة فى بذور المشمش والخوخ والبرقوق والتفاح. وقد تمكنت المراكز الطبية من استخدامه كعلاج «كيموثيربى» طبيعى لمواجهة الخلايا السرطانية.
وقالت الأبحاث إن خلاصة هذه البذور بما تحتويه من هذا الفيتامين لها قوة حيوية تحترق جدران الحلية البشرية، وتدخل إلى أعماقها بسهولة مهما كان نوع هذه الخلية السرطانية.
وتضيف الأبحاث أن الخلايا السرطانية تتميز باحتوائها على إنزيميسمى «بيتاجلوكوسيداز» وعندما تخترق الفيتامين «ب17» الخلية يقوم بتكسير هذا "الأنزيم" منتجا عنصرا يسمى "هايدروجين سيانيد" (HCN) وبمجرد اكتشاف هذا العنصر فإن ذلك يؤكد وجود خلايا سرطانية. وهذه خاصية تشخيصية.
وتعلن أيضا الأبحاث العالمية عن نجاح هذا الفيتامين سواء المصنع أو المستخلص من بذور الفواكه وبالذات المشمش فى علاج الخلايا السرطانية، وأيضا تحقيق قدر كبير من الوقاية.
وتتسابق الآن شركات الأدوية العالمية لإنتاج أدوية فيتامين ب17 تركيز 100 ملج وأيضا محاولات إنتاج مكملات غذائية مركزة من بذور هذه الفواكه بعد تكسير قشرتها واستخلاص ما بداخلها. إذ أن التعليمات الطبيعية تؤكد ضرورة حصول المريض على محتويات بذرة واحدة من المشمش لكل 4 كيلو جرام من وزنه بجانب أقراص «ب17» وإذا إستوعب الجسم هذه الكمية يتم زيادتها إلى 30 بذرة فى اليوم الواحد.
وإلى أن تنجح شركات الأدوية فى انتاج الكبسولات التى تحتوى على الكمية المطلوبة يوميا لكل مريض. فإن المراكز الطبية تنصح الآن بتناول 3 تفاحات شاملة البذور. وأن بذور ثلاث تفاحات يوميا كافية للوقاية من الأمراض السرطانية.
وأيضا من 2 إلى 3 حبوب ـ فيتامين ب17 كمية مناسبة لليوم الواحد لتحقيق الوقاية المطلوبة.