#برج_الدلو
احساسه بنسبه كبيره مايصيب .. بمعنى قوي .. يحلل ويفكر ويشوف ويدقق بس مايتكلم .. الا اذا لزم الامر وصار حده بس يجلس يتكلم كثير بدون فايده لا مستحيل مع الدلو..
#برج_الدلو
احساسه بنسبه كبيره مايصيب .. بمعنى قوي .. يحلل ويفكر ويشوف ويدقق بس مايتكلم .. الا اذا لزم الامر وصار حده بس يجلس يتكلم كثير بدون فايده لا مستحيل مع الدلو..
الدلو بالرغم من صداقاتهم الكثيرة، يشعرو بالوحده احيانًا
اذا رأيت انثى هادئه، بشوشه، خفيفة الظل و الجميع يحبها فهي انثى الدلو
الدلو
اذا تعرضو للخذلان من شخص قريب
من قلبهم لا ينتقمون بل يتفاجئ بأنه عاد غريباً كما كان بطريقه تعامل صادمه.
تعتبر إنك تهدم مكانتك بنفسك لو قارنت الدلو بغيره مايحب إنه يُقارن بالغير.
الدلو..
عليك ان تعلم أنُ هو شخصية يصعب فهمها ويساء الظن به كثيرا و لكن ماعليك ان تتأقلم معه هو أنه لايهمهم تحسين هذه الصورة أو تبرير أي شيء لأحد
دائماً ما تتناقض قرارات الدلو فأول قرار يكون تحت تأثير مشاعره والقرار الاخر يكون عقلاني وهو ما يسير عليه بالرغم من رفضه له
الدلو
فجأة يحبك , وفجأة ينزعج منك المطلوب منك في هذا الحالة ان تتحمله , ولاتسأل عن السبب لان محد يعرفه
توافق برج الدلو مع برج الميزان
الميزان والدلو شخصيتان موهوبتان وحالمتان ومحبتان وباحثتان عن الجمال، تحرصان على مساعدة الجميع وتقديم النصيحة والمشورة لكل من يحتاجها، ما يجعل العلاقة بينهما سلسة ومريحة، لذا فكل دقيقة تمر فى علاقتهما ستكون مميزة وذات معنى ولا تُنسى حيث سيجتمعان على نشر السلام ورفع الظلم ويتشاركان فى القضايا الاجتماعية والإنسانية، فالميزان والدلو ليسا فقط شريكى حياة بل إنهما رفيقا روح، لذا فعندما تربطهما علاقة وتتحد طاقاتهما، سيكون هذا الثنائى قادرا على تحقيق العدالة الاجتماعية، كما أن كليهما من الأبراج الهوائية، ما يجعل أفكارهما وطباعهما وطريقة تفكيرهما متشابهة فى مختلف جوانب الحياة.
توافق برج الدلو مع برج الحوت
تجمعهما علاقة غريبة لا يمكن لأحد غيرهما استيعابها، فيمكن للدلو والحوت أن يشكلا ثنائيا عاشقا ومحبًّا للغاية أو محبطًا بشكل لا يصدق، فالدلو بطبيعته الفضولية ينجذب إلى روح الحوت وجانبه الروحانى المميز، فى حين ينجذب الحوت إلى بحث الدلو المستمر للمعرفة واكتشاف الأشياء، ولكنهما سرعان ما يكتشفان أنهما من عوالم مختلفة تمامًا، فتظل علاقتهما تمر بنوبات من الصعود والهبوط، حتى يتمكن الثنائى من إيجاد وسيلة للتواصل والتفاهم وإدراك كل منهما لاختلافات الآخر وحرصه على التعلم من أخطاء الماضى وعدم تكرارها، فتبدأ العلاقة فى الاستقرار وتنتقل من وضع الإعصار القوى إلى نسيم الصيف اللطيف