هكذا ..
يُخيلُ لي
إن لي بيتاً بين طيات شفتيكِ
فيهِ سريرٌ يربتُ على رأسي ، وعصفورٌ بشرفتهِ يحني رقبتهُ كلما غردتُ له ..
ثم هكذا !
يأتيني أعصارٌ صامت وأولد .. عصراً جليدي !
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ○ زهـراء الـعـبـيـدي ○
لأميرة نظرة بــ هدباً سومري .. أتعبته الحضارة المتسخه بأطلال الاغتيال ...
و كحل من رماد الليل أحرقتهُ الذاكرة
لا تسافري بأجنحة الغيض نحو المدى للسؤال .. فـــ حتى أنفاس الفجر العنيد ... لحزن عيناك لا تقوى الاعتدال
التعديل الأخير تم بواسطة رامي الاصيل ; 12/August/2017 الساعة 12:24 am
لمَ لا تتوقف الأشياء عن أثارت الذكرى؟
كـ أن لا يهطل المطر مثلا
ولأنني بعد عمر السير هذا ،أعجز عن أن لا أدعيك
حملت مدينتي وأضواءها الخافته والأرصفة أثم رسمك في عيني ودمي ...