صفحة 8 من 13 الأولىالأولى ... 67 8910 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 71 إلى 80 من 124
الموضوع:

تعدد الزيجات - الصفحة 8

الزوار من محركات البحث: 63 المشاهدات : 6589 الردود: 123
الموضوع مغلق
الموضوع حصري
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #71
    صديق نشيط
    تاريخ التسجيل: July-2012
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 307 المواضيع: 21
    التقييم: 572
    بعض الارقام اخذتها من محرك البحث جوجل اريد منك تفسيرا لها ....
    أن الإحصائيات الرسمية لتعداد السكان بالولايات المتحدة الأمريكية تبين أن عدد الإناث يزيد
    على عدد الرجال بأكثر من ثمانية ملايين امرأة .. وفى بريطانيا تبلغ الزيادة خمسة ملايين امرأة .
    وفى ألمانيا نسبة النساء إلى الرجال هي ثلاث نساء لكل رجل واحد
    وفى إحصائية أكدت الأرقام أنه من بين كل عشر فتيات مصريات في سن الزواج تتزوج واحدة فقط
    وتقول إحصائية رسمية أمريكية : إنه يولد سنويا في مدينة نيويورك طفل غير شرعي من كل ستة أطفال يولدون هناك .
    وفى كل من العراق وإيران اختل التوازن العددي بين الرجال والنساء بصورة مفزعة.
    فالنسبة تتراوح بين 1 إلى 5 في بعض المناطق ( رجل لكل خمسة نساء )
    و 1 إلى 7 في مناطق أخرى .. والأمر شديد الغرابة .
    والخطورة في جمهورية البوسنة والهرسك . فالنسبة في معظم أنحاء البوسنة والهرسك هي رجل لكل 27 امرأة !!
    نعم 1 إلى 27 !!! ولنا أن نتخيل حجم المأساة الاجتماعية .
    ويقول التحقيق آخر إن عدد عوانس الكويت حوالي 40 ألف فتاة .
    وهو عدد ليس بالقليل بالمقارنة بتعداد الشعب الكويتي ككل ،
    وهو نصف مليون نسمة ( أي أن نسبة العوانس في الكويت تبلغ 16 % من عدد النساء في الكويت ، الذي يزيد على الربع مليون نسمة )
    حرمان المرأة من العواطف أشد خطورة من حرمانها الجنسي ..
    فمتعة الإشباع الجنسي بدون عواطف ليس لها أي تأثير لدى المرأة .. بينما الكلمة الرقيقة واللمسة الحانية تأثيرها أكثر بكثير
    وتجعلها تنعم بالإشباع الجنسي .

  2. #72
    من أهل الدار
    فـوضـى ꨄ
    تاريخ التسجيل: July-2012
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 24,548 المواضيع: 843
    صوتيات: 30 سوالف عراقية: 5
    التقييم: 43764
    مزاجي: تافه جداً
    أكلتي المفضلة: •_•
    موبايلي: •_•
    آخر نشاط: 3/September/2024
    مقالات المدونة: 26
    حرمان المرأة من العواطف أشد خطورة من حرمانها الجنسي ..
    فمتعة الإشباع الجنسي بدون عواطف ليس لها أي تأثير لدى المرأة .. بينما الكلمة الرقيقة واللمسة الحانية تأثيرها أكثر بكثير
    وتجعلها تنعم بالإشباع الجنسي .
    فهم المولعين بالتعدد لغرض ( الاشباع الجنسي ) بذلك .

    تحية طيبة يزيد

  3. #73
    من أهل الدار
    فـوضـى ꨄ
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبضات عراقية ♡ مشاهدة المشاركة
    الخطابة راح تصير كتل


    ضياء شلع كرعتة
    يستحقون الحلوين

  4. #74
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: April-2014
    الدولة: أبحث عن الوطن
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 10,636 المواضيع: 53
    التقييم: 9713
    مزاجي: بحاجة الى الاوكسجين
    المهنة: استاذة جامعية
    أكلتي المفضلة: طماطة وملح
    موبايلي: iphone11pro
    آخر نشاط: منذ 2 أسابيع
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحيل مشاهدة المشاركة
    كلام البعض ينرفزني
    وفكرت بالشباب العزاب ليش ماتحتوي كل اربعة منهم امرأة واحدة وانا على ثقة انها أقدر من الرجل .. وبهذا نقضي على المشكلتين معاً .



    رجاءً لاتضحكون وتگولون هاي شبيها شجاي تحچي تخبلت!؟ .. لا متخبلت بعدني احتفظ بعقلي مادام اني بعيدة عن افكاركم التعددية
    في الحقيقة هنالك اراء اهم من الاراء التي سببت لكِ النرفزة
    فهذه اراء تتبع دون ان تفهم والمأساة انها تتبع تفاسير اكل وشرب عليها الدهر
    كما ان معالجة آفة التعدد لا تكمن بإباحتهِ للنساء فهو فعلٌ قذر سواء اكان مباح للرجل او للمرأة


  5. #75
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: June-2011
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 17,449 المواضيع: 13
    صوتيات: 100 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 16328
    آخر نشاط: منذ أسبوع واحد
    ولننظر لسورة النساء الاية (3) فإنكحوا ماطاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألاّ تعدلوا فواحدة
    وفي نفس السورة الاية (129) ولن تستطيعوا ان تعدلوا بين النساء ولو حرصتم
    مرحبا جدا ...
    لا اعتقد ان الموضوع بحاجة لفقيه او مفسّر بقدر احتياجه الى لُغوي يقرأ الآية قراءة واعية ويحدد ثيماتها المعرفية بعيداً عن النصوص الروائية ...
    ارى ان الاصل في الآية هو التعدد واما الواحدة فهو استثناء على هيأة الشرط .. بدليل تركيب الجملة الاستثنائية :
    المستثنى منه + الاداة + المستثنى
    فالقياس على هذا هذا التركيب يقتضي ان يكون التعدد هو الاشمل باعتباره مستثنى منه وبذلك يُعدّ اصلاً والافراد هو الحالة المستثناة من هذا الاصل وهذه الحالة مقرونة بشرط وهو ( العدالة ) .. هذا اولاً ومن ناحية لغوية تركيبية .
    ومصداقاً لهذا يترتب على ( اولاً ) امر عقلي .. ومؤداه ان اشتراط العدالة لا يبطل هذا اصل التعدد على اعتبار ان هذ الحكم سيكون بلا اثر من حيث التشريع وهو امر غير مقبول بالمرة / على الاقل بالنسبة لي / اذ لا يمكن تشريع حكم نُفِيَ عنه تحقق شرط وقوعه نفياً مؤبداً باستخدام حرف النفي ( لن ) في الآية اللاحقة .. وتقريراً لهذا صار التعدد اصلاً ..
    معادلة الحياة الزوجية تقوم على ركنين اساسيين هما ( الرجل / المرأة ) وهما يحددان صورة العلاقة بينهما وقراءة كل منهما الآخر .. ولعل هذا التشريع يفرض على الرجل مسؤولية اكبر من حيث انه مستودَع لهذا الامانة التي اؤتمن عليها وألا يتعسف باستعمال هذا الحق ( فاما امساك بمعروف او تسريح باحسان ) وان كان الامر لا يستحق التسريح ابداً .. كما ان مسؤولية المرأة تتحدد بقبول هذا الامر باعتبار ان محللٌ شرعاً .. وانه فرصة اخرى لتكون العلاقة بصورة اخرى ...
    اعتقد ان تقبل المرأة لهذا الامر لا يتعلق بها فحسب ... وانما هو قائم ... على محيطها الاجتماعي بالدرجة الاساس ونظرة المجتمع لعنوان ( الزوجة الاولى ) كما يتعلق بنظرتها هي لهذا الدخيل المسمى ( الزوجة الثانية ) وان العلاقة لا يجب ان تكون ثلاثية مشفوعة بحب التملك وهو حاجز نفسي يمنع الرجل من التمتع بحقوقه المشروعة ( وركزولي ) على حقوقه المشروعة ..
    امتنان للجميع

  6. #76
    من أهل الدار
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راهب مشاهدة المشاركة
    مرحبا جدا ...
    لا اعتقد ان الموضوع بحاجة لفقيه او مفسّر بقدر احتياجه الى لُغوي يقرأ الآية قراءة واعية ويحدد ثيماتها المعرفية بعيداً عن النصوص الروائية ...
    ارى ان الاصل في الآية هو التعدد واما الواحدة فهو استثناء على هيأة الشرط .. بدليل تركيب الجملة الاستثنائية :
    المستثنى منه + الاداة + المستثنى
    فالقياس على هذا هذا التركيب يقتضي ان يكون التعدد هو الاشمل باعتباره مستثنى منه وبذلك يُعدّ اصلاً والافراد هو الحالة المستثناة من هذا الاصل وهذه الحالة مقرونة بشرط وهو ( العدالة ) .. هذا اولاً ومن ناحية لغوية تركيبية .
    ومصداقاً لهذا يترتب على ( اولاً ) امر عقلي .. ومؤداه ان اشتراط العدالة لا يبطل هذا اصل التعدد على اعتبار ان هذ الحكم سيكون بلا اثر من حيث التشريع وهو امر غير مقبول بالمرة / على الاقل بالنسبة لي / اذ لا يمكن تشريع حكم نُفِيَ عنه تحقق شرط وقوعه نفياً مؤبداً باستخدام حرف النفي ( لن ) في الآية اللاحقة .. وتقريراً لهذا صار التعدد اصلاً ..
    معادلة الحياة الزوجية تقوم على ركنين اساسيين هما ( الرجل / المرأة ) وهما يحددان صورة العلاقة بينهما وقراءة كل منهما الآخر .. ولعل هذا التشريع يفرض على الرجل مسؤولية اكبر من حيث انه مستودَع لهذا الامانة التي اؤتمن عليها وألا يتعسف باستعمال هذا الحق ( فاما امساك بمعروف او تسريح باحسان ) وان كان الامر لا يستحق التسريح ابداً .. كما ان مسؤولية المرأة تتحدد بقبول هذا الامر باعتبار ان محللٌ شرعاً .. وانه فرصة اخرى لتكون العلاقة بصورة اخرى ...
    اعتقد ان تقبل المرأة لهذا الامر لا يتعلق بها فحسب ... وانما هو قائم ... على محيطها الاجتماعي بالدرجة الاساس ونظرة المجتمع لعنوان ( الزوجة الاولى ) كما يتعلق بنظرتها هي لهذا الدخيل المسمى ( الزوجة الثانية ) وان العلاقة لا يجب ان تكون ثلاثية مشفوعة بحب التملك وهو حاجز نفسي يمنع الرجل من التمتع بحقوقه المشروعة ( وركزولي ) على حقوقه المشروعة ..
    امتنان للجميع
    شكراً لكَ

    في الحقيقة ذكرت الاية في بداية الموضوع بشكلٍ ناقص
    حيث جرت العادة في اي حديث عن اباحة التعدد نقول مباشرةً فإنكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع .. الخ
    ثم في ختام الموضوع ذكرت الاية كاملةً
    "وان خفتم الا تقسطوا في اليتامى فانحكوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم الا تعدلوا فواحدة او ماملكت ايمانكم ذلك ادنى ان لا تعولوا "

    والقصد هل التعدد هنا يشمل جميع النساء من غير اليتامى سواء الطفلة اليتيمة او والدة اليتيم و ملك اليمين علماً ان الاية (2) من نفس السورة تتحدث عن اليتامى ايضاً ولحقتها الاية (3) فيد النقاش

  7. #77
    من أهل الدار
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Laraa مشاهدة المشاركة
    شكراً لكَ

    في الحقيقة ذكرت الاية في بداية الموضوع بشكلٍ ناقص
    حيث جرت العادة في اي حديث عن اباحة التعدد نقول مباشرةً فإنكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع .. الخ
    ثم في ختام الموضوع ذكرت الاية كاملةً
    "وان خفتم الا تقسطوا في اليتامى فانحكوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم الا تعدلوا فواحدة او ماملكت ايمانكم ذلك ادنى ان لا تعولوا "

    والقصد هل التعدد هنا يشمل جميع النساء من غير اليتامى سواء الطفلة اليتيمة او والدة اليتيم و ملك اليمين علماً ان الاية (2) من نفس السورة تتحدث عن اليتامى ايضاً ولحقتها الاية (3) فيد النقاش
    اها يبدو انني جانبت الصواب ... لكن احسب ان ردي لا يخلو من فائدة او لنعتبره رداً على رد ما هنا ... ربما ساعود مرة اخرى ..

  8. #78
    من أهل الدار
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راهب مشاهدة المشاركة
    اها يبدو انني جانبت الصواب ... لكن احسب ان ردي لا يخلو من فائدة او لنعتبره رداً على رد ما هنا ... ربما ساعود مرة اخرى ..
    مؤكد انه ذا فائدة
    بالانتظار
    سلمت ..

  9. #79
    من أهل الدار
    مرحباً مرة اخرى ...
    اعتقد ان التعدد لا يقتصر على اليتامى فقط ... ولو كان مقتصرا لقالت الآية ( النساء اليتامى ) او ( يتامى النساء ) كما ورد في مكان اخر في نفس السورة .
    ملاحظة اخيرة :
    التعدد نظرية مشروعة تفتح مجالا لتعدد الخيارات لادامة الحياة باختلاف وجهات النظر لتلك الحياة ... لكن العِبرة بتطبيق هذه النظرية وعدم التعسف باستخدامها .. مع ملاحظة ان فساد التطبيق لا يعني فساد النظرية ...

    اعتزاز بالغ ... مع الاعتذار ان لم اصبْ شيئاً من التساؤل هنا ... واعترف انه سؤال يستوقف المتأمل ..
    التعديل الأخير تم بواسطة راهب ; 19/September/2017 الساعة 3:04 am

  10. #80
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: July-2011
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 28,586 المواضيع: 5
    صوتيات: 432 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 35103
    آخر نشاط: 17/March/2023
    تأسيس ..
    النص .. اي نص .. متاح للقراءة
    والقراءة اي قراءة .. لا تستمد واقعيتها من ايمان صاحبها بها .. انما بما تتضمن من دلالات لا تتعارض ..
    ....................
    الاية الاولى .. اباحت التعدد .. ولنركز على ( اباحت ) قليلاً .. ولم توجبه .. هذه الاباحة ترفع عن النص او الحكم .. الاعراض السلبية للتطبيق المتعسف ..
    الاية الثانية .. نفت امكانية العدل مؤبدا كما يذهب بعض اهل اللغة بـ لن .. ( وايضا لابد ان ننتبه ان النفي بـ لن لا يفيد التأبيد بالمطلق .. )
    هنا يرد السؤال المعترض عن جدوى او عقلانية ايراد حكم .. منفي ؟!!
    فحصلت قراءتان ..
    احداهما رأته تناقضاً .. جلياً .. ومأخذا على النص وقداسته ..
    والاخرى قالت ان لا تعارض ولا تناقض لان العدل المنفي انما هو عدل المودة .. بين النساء
    فكان الاعتراض ان العدل القلبي اهم من العدل المادي .. ونعم انه لكذلك ..
    لكننا نعلم ان الامور القلبية .. ذات افق كبير .. بمعنى ان التفرقة بالمودة بين النساء لا يعني بالمرة وقوع الاجحاف على احد اطراف تعلقها وهي النساء هنا
    اذا ان هذا الامر القلبي ,,, تحكمه بيئة سلوك كل الاطراف المعنية به .. رجالا ونساءً ...
    نعم ان وقع الاجحاف والظلم على الزوجة بسبب ذلك .. كان الزوج محكوما بالظلم .. متحملاً لنتائجه .. اذ ان الاصل القرآني الحاكم في كل السلوكيات والتشريعات ان لا يكون مؤديا للظلم بالاصل ..
    ..........
    ما افهمه من ورود لفظة اليتامى .. في اية الاباحة ...
    ان الاباحة هنا حكم عام .. لسبب خاص .. هو خوف عدم القسط في اليتامى
    وما طاب لكم من النساء عامة .. اذ لو كانت تخص اليتامى لقالت الاية .. ما طاب لكم منهن .. اي اليتامى
    لذلك كانت الاباحة حكما عاما لسبب خاص ..

صفحة 8 من 13 الأولىالأولى ... 67 8910 ... الأخيرةالأخيرة
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال