(1) الفيتامينات/ المعادن الزائدة:


يستفيد معظم الناس من تناول العديد منها يوميا لسد فجواتهم الغذائية ولا يعني بالضرورة أن تعالج هذه المواد جميع الأمراض لدينا.

(2) التغذية الرياضية:


حيث تعتبر مفيدة بالنسبة للرياضيين والتي تغذيهم أثناء القيام بتمارين أو أنشطة قوية وعلي الرغم من أنها اقتصادية ومناسبة تمامًا إلا أن منتجات التغذية الرياضية ليست ضرورية بالقدر الكافي لهؤلاء الرياضيين.

(3) الكالسيوم:


يوصي دوما بإضافة الكالسيوم خاصة للنساء أثناء الحيض لحمايتهم من هشاشة العظام كما يمكن للكالسيوم الوقاية من سرطان القولون.

(4) فيتامين B


أثبتت جميع التجارب التي أجريت علي فيتامين B أنه لا يقي من مرض الشعب الهوائية والنوبات القلبية أو الهبوط المعرفي علي الرغم من فوائده الكثيرة

(5) فيتامين c


لا تأثير لفيتامينcعلي طول نزلات البرد وفقًا للدراسات الحديثة لمضادات الأكسدة بل أثبتت الدراسات أن زيادة الفيتامين يمكن أن يكون لها أثار سيئة علي جهاز المناعة.

(6) الجلوكوزوأمين/ الكوندرويتين:


هما مادتان طبيعيتان توجدان في أربطة الجسم ويستخدمان كعلاجات بديلة لمكافحة هشاشة العظام.

(7) المعالجة المثلية


وتعني معالجة الداء بإعطاء المصاب جرعات صغيرة من دواء لو أعطي لشخص سليم لأحدث عنده مثل أعراض المرض المعالج والمؤيدون ينصحون بالمعالجة المثلية ويقولون أنها جيدة بينما يري المعارضون أنها ليست ذات فائدة.

(8) الفيتامينات الأخري:


إذا كنت تأخذ بعض الإضافات من الفيتامينات للوقاية من مرض السرطان فوفر أموالك فليس من الواضح بعد ما إذا كانت هذه الفيتامينات ستقيك من الإصابة من أعرض السرطان أم لا وقفًا للمتشائمين أما المؤيدون فينصحونك بها.

(9) زيوت الأسماك:


تنصح رابطة القلب الأمريكية المصابون بأمراض القلب وغيرها بالإقبال علي وتناول زيوت الأسماك التي تحتوي علي ما يعرف بـ Omega3 ولكن تحاشي زيادة الوزن الذي قد تسببه.

(10) الإنزيم المساعد q15:


حيث يستخدم هذا الإنزيم بكثرة لعلاج مرض القلب والسرطان والصداع النصفي وتقدم السن