آمنت انكِ
وتلك الواقفة الى جانبك
شخصاً واحد
روحاً واحدة
هوية واحدة
ولغة واحدة
فتلك هي انتِ وتلك ابجديتكِ المعهودة
وها نحن قرائك
نتلو حروفك مراراً وتكرارا
دون ملل
لعذوبة ما نقراء
تحياتي مغلفة
بعبق الزهور
يوليوس ..أيُّها الحاضر بـ نبضِ القصيدة
سأدوَّن خطوتك هنا بِمداد حرفٍ واشراقة