إمتنان لفيض حضورك وعبق إجابتك ضحىالأسئلة
( 1 )
ما الأشياء التي أوحى لك بها عنوان النص ؟
.
ج//
دهشة النص هنا أوحت بأن هناك مساحة لوّن وشعرة أنفلات من قبضة الأنا أيقظت أنوثة المرايا وأجهضت ملامح لـ حديثٍ أشعرَ كليهما بالاستثناء ...
( 2 )
تَحَرَّى حقيقةَ أو خيالَ هذه الصورة
(( فتمر عليّ باحاديثها المشرقة انثى الاستثناء الغامق الى درجة أن أُصاب بالفواق
كلما طالعتني مرة سمعتني وضحكت فقررت ان تبقيني قريباً أن تمنحني فرصة النماء ))
ج// يستعرضُ هنا أحاديثها كـ سحابةٍ تمسكُ أرضَ المعنى وهو واقفاً على مرفأ الاستثناء يُناجي صاحبة النص متّكأ على حلمٍ تخطى فيه التضاريس وكأنها ضفائر كما تبدو في خريطة النص......
3
تبسط في شرح مايلي
(( كنت قريبا جدا لراحتي يديها وهما تشتبكان خلف عنقها
كاشارة لأن افتح عيني رئتي وأشهق ملأهما كألآن))
ج// الإستعارة هنا تغلب على التشبيه وقد استعار الكاتب هنا عدّة كلمات لها دلالات خاصة لديه فهو يتوحّد في نصّه إلى درجة التماهي وينسّق حبه مع حزنه للتعبير عنهما بهذه الكثافة..
4
هل ثمة ما تقوله لشخصيتي النص ( هو ) أو ( هي ) ؟
ج// أقولُ لهما كنتما بـ ساعةِ الاشراقِ فصولاً خضراء